| للرِّيح في وَجَناتِ الوردِ تخميشُ |
فصحى |
| بَدا والليلُ معتكرُ |
فصحى |
| من ذا الذي شرع المحبـ |
فصحى |
| من قاس جدوى يديك يوماً |
فصحى |
| نزلنا من بَرارَ بكلِّ وادٍ |
فصحى |
| عَسى ما عَسى من عودِ شمليَ يَكتسي |
فصحى |
| من أودَع الراحَ والأقاحَ فمَكْ |
فصحى |
| سمحَ البدرُ بوصلٍ فشَفى |
فصحى |
| ولله ظبيٌ كالهلال جبينه |
فصحى |
| لله ما أحلى وصال الملاح |
فصحى |
| وعود به عود المسرة مورق |
فصحى |
| يهلك المال بالعطاء ويحيا |
فصحى |
| شفى ابن أبي الحديد صدور قومٍ |
فصحى |
| جاء البشيرُ مبشِّراً |
فصحى |
| تراءت سُليمي وهي كالبَدرِ أو أسْنى |
فصحى |
| وذي هيفٍ ما زال بالرمل مولعاً |
فصحى |
| سقياً لمَثْناة ِ الحجاز وطيبها |
فصحى |
| ولقد حللت من المنازل وادياً |
فصحى |
| قال العَواذلُ لما |
فصحى |
| ريعَتْ وقد أبصرت نَبَتَ العذار بدا |
فصحى |
| جلا الكؤوس فجلى ظلمة السدف |
فصحى |
| هذه الأرضُ قد سقتها السماءُ |
فصحى |
| تجنّ واعتب تجد منّي بذاك رضاً |
فصحى |
| يا غزال أمحره |
فصحى |
| بربك إن يممت يا صاحبي نجدا |
فصحى |