| ياأيُّها البيتُ العتيقُ تعالى |
فصحى |
| هذا الوجودُ الذي بالعرف نعرفه |
فصحى |
| رأيتُ البدرَ في فلكِ المعالي |
فصحى |
| النظمُ أولى بهِ إنْ كنتَ تعرفهُ |
فصحى |
| ريان فلكي عينُ الحق تحفظه |
فصحى |
| ما لي منَ العلمِ إلا ما نطقتُ بهِ |
فصحى |
| روحٌ يذكَّرُ والأنثى طبيعتهُ |
فصحى |
| وددتُ بأني ما علوتُ كما علوا |
فصحى |
| إني أغار على المولى وصاحبه |
فصحى |
| إنهمْ كانوا إذا |
فصحى |
| تباركَ الله هل بالدار من أحد |
فصحى |
| هوية الحق أسراري وأعضائي |
فصحى |
| يا من يحيرني في ذاته أبداً |
فصحى |
| لتندمنَّ على ما كان من عملٍ |
فصحى |
| فيا سائلي ماذا رأى قلبك الذي |
فصحى |
| لي الأرضُ الأريضة ُ والسماءُ |
فصحى |
| ألبستُ زينبَ ثوبَ الفضلِ والدينِ |
فصحى |
| نارُ الإلهِ على الأسرارِ تطلعُ |
فصحى |
| بينَ النقا ولعلعِ |
فصحى |
| شذَّ الذينَ تفردوا عنهمْ بمنْ |
فصحى |
| إذا كان من ترجونه تحذرونه |
فصحى |
| أُطارِحُ كُلّ هاتِفَة ٍ بأيْكٍ |
فصحى |
| أصبحتُ مثلَ بني يعقوبَ إذ دخلوا |
فصحى |
| أرى المطلوبَ يكبرُ أنْ يصانا |
فصحى |
| طابتْ مطاعم من يحقر قدره |
فصحى |