| دَعِ البَدْرَ فلَيغْرُبْ فأَنْتَ لنا بَدْرُ |
فصحى |
| الكلبُ فوقَ أناسٍ أنتَ مالكهمُْ |
فصحى |
| دعصٌ يقلُّ قضيبَ بانٍ فوقَهُُ |
فصحى |
| وقائلة ً وقد بصرتْ بدمعٍ |
فصحى |
| وذات رمَّانَتينِ في طَبَقٍ |
فصحى |
| فتَراهُمُ صرعى وقد صَعَقَتهُمُ |
فصحى |
| فتى ً كانَ مثلَ السَّيْفِ من أينَ جِئْتَهُ |
فصحى |
| وقنانٍ زواهرِ هنَّ بالشَّمسُ |
فصحى |
| وآنِسَة ٍ عذبِ الثّنايا وَجَدْتُها |
فصحى |
| لا وحبيّكِ ما مللتُ سقاماً |
فصحى |
| نهنهتِ الخمسونَ من شدَّتي |
فصحى |
| ليس يَخْشى جيشَ الحوادثِ مَنْ جُنْـ |
فصحى |
| وحمراءَ قَبْلَ المَزْجِ صفراءَ بَعْدَه |
فصحى |
| أيُّها السائلُ عنِّيُ |
فصحى |
| إذا لم يكنْ في البيتِ ملحٌ مطيبٌُ |
فصحى |
| فَتنفَّستْ في البَيت إذْ مُزِجَتْ |
فصحى |
| وإنِّي بريءٌ من أَخي وانتسابِهِ |
فصحى |
| ألقى على عرصاتها صرفُ البِلى ُ |
فصحى |
| كأَنَّما البَيْتُ بريحانه |
فصحى |
| قُولا لبكرِ بنِ دهمردٍ إذا اعتكرتُْ |
فصحى |
| لم تبلِ جدَّة َ سمرهمْ سمرٌ ولمُ |
فصحى |
| ولي كَبِدٌ حَرَّى ونَفْسٌ كأَنَّها |
فصحى |
| نَغْفُلُ والأَيَّامُ لا تَغْفُلُ |
فصحى |
| قرابة ُ ونصرة ُ سابقهْ |
فصحى |
| أساكنَ حفرة ٍ وقرارِ لحدِ |
فصحى |