| علمٌ وتحكيمٌ وشيبُ مفارقِ |
فصحى |
| ولمّا رأَيتُ السَّيفَ جلَّلَ جَعفَراً |
فصحى |
| فإِذا جالَسْتَهُ صدَّرْتَهُ |
فصحى |
| العلمُ ينهضُ بالخسيسِ إلى العُلا |
فصحى |
| أينَ محلُّ الحيِّ يا وَادي ؟ |
فصحى |
| هذي هَدِيَّة ُ عَبْدٍ أَنْتَ مُلْبِسُهُ |
فصحى |
| ومغنٍّ إنْ تغنّى |
فصحى |
| انظر إليهِ وإلى ظرفهِ ؛ |
فصحى |
| شكرنا الخليفة َ إجراءهُ |
فصحى |
| الجهلُ بعد الأربعين قبيحُ ، |
فصحى |
| مَا أَطيبَ العَيْشَ! فأَمَّا عَلَى |
فصحى |
| وصاحبٍ مغرمٍ بالجودِ قلتُ لهُ : |
فصحى |
| عِصابة ٌ مِن بَني مَخزومِ بِتُّ بِهمْ |
فصحى |
| وعدتَ النَّعلَ ثمَّ صدفتَ عنها |
فصحى |
| إنَّ أبا سـَعدٍ فتى ً شاعرٌ |
فصحى |
| ماتَ الثلاثة ُ لما ماتَ مطلبُ : |
فصحى |
| ما زالَ عصياننا للهِ يسلمنا |
فصحى |
| قُلْ لابنِ خائِنَة ِ البُعُولِ |
فصحى |
| ولستُ بقائلٍ قذعاً ، ولكنْ |
فصحى |
| سَقياً وَرَعْياً لأيامِ الصَّبَاباتِ |
فصحى |
| فباطنْها للنَّدى |
فصحى |
| هي النَّفسُ مَا حَسَّنْتَهُ فمحسَّنٌ |
فصحى |
| منْ كلِّ عابرة ٍ إذا وجَّهتها |
فصحى |
| أرى منَّا قريباً بيتَ زورٍ |
فصحى |
| أَلَم تَرَ صرْفَ الدَّهرِ في آل برمَكٍ |
فصحى |