إلى كمْ أُداري ألْفَ وَاشٍ وحاسدِ |
فصحى |
خليليّ أما هذهِ فديارهمْ |
فصحى |
أرْسَلْتُهُ في حاجَة ٍ |
فصحى |
تساويتمُ لا أكثرَ اللهُ منكمُ |
فصحى |
أنا في البستانِ وحدي |
فصحى |
مرحباً بالزائرِ الوا |
فصحى |
أتَدفَعُ عَن فُلانٍ وَهوَ شَيخٌ |
فصحى |
تَعَشّقتُها مثلَ الغَزَالِ الذي رَنَا |
فصحى |
إنّ أمري لعجيبٌ |
فصحى |
إنْ كانَ قد سارَ عنكَ شخصي |
فصحى |
يا فاعِلَ الفَعلَة ِ التي اشتَهَرَتْ |
فصحى |
مالِكي أنتَ لا عَدِمْـ |
فصحى |
فديتُ منْ أرسلَ تفاحة ً |
فصحى |
مماليكُ مولانا الأميرِ وخيلهُ |
فصحى |
وثقيلٍ إذا بدا |
فصحى |
نزلَ المشيبُ وإنهُ |
فصحى |
أما تقررَ أنا |
فصحى |
وَأسوَدَ شَيْخٍ في الثّمانِينَ سِنُّهُ |
فصحى |
لم يقضِ زيدكمُ من وصلكم وطرهْ |
فصحى |
إلى كمْ ذا الدّلالُ وَذا التّجَنّي |
فصحى |
بكَ اهتزّ عطفُ الدينِ في حللِ النصرِ |
فصحى |
نَغّصْتُمُ حينَ غِبتُمْ |
فصحى |
أنَا أدْري بأنّني |
فصحى |
يا من كلفتُ به عشقاً ولم أرهُ |
فصحى |
يُهَنّئُكَ المَمْلُوكُ بالعَشْرِ وَالشّهرِ |
فصحى |