| تكبرَ لما رأى نفسهُ |
فصحى |
| هُوَ الفِرَاقُ فَعِشْ إنْ شِئْتَ أَوْ فَمُتِ |
فصحى |
| يَا مَنْ تَجَنَّبْتُ صبري في تجنُّبِهِ |
فصحى |
| لَوْ قِيلَ: هَلْ رَجُلٌ طَالَتْ بَلِيَّتُهُ |
فصحى |
| هذَا كِتابي إلَيْكُمْ فِيهِ مَعْذِرَتي |
فصحى |
| دواءُ قلبي في الهوى دائي |
فصحى |
| وَليلٍ كيومِ البينِ في مثلِ طولهِ |
فصحى |
| دَمْعُ غَريبٍ جَرى لغُرْبَتِهِ |
فصحى |
| وَكَرِيمَة ٍ سَقَتِ الرَّيَاضَ بِدَرِّها |
فصحى |
| يَا سَيِّدِي كَمْ ذَا البِعَا |
فصحى |
| يا عاتباً لي بغيرِ عتبِ |
فصحى |
| لا أَرَّقَ الله عَيْنَيْ مَنْ يُؤرِّقُني |
فصحى |
| ابدى هواهُ ولم يزلْ محجوبا |
فصحى |
| انظرْ إلى قمرٍ عالٍ على غصنٍ |
فصحى |
| وَساقٍ حكى البدرَ وَالغصنَ لي |
فصحى |
| قَدْ سَتَرَتْ وَجْهَهَا مِنَ الخَفَرِ |
فصحى |
| قلبٌ يقلبهُ الحنينُ |
فصحى |
| لستُ أنسى مقالها لي ، ودمعي |
فصحى |
| طَافَ بِشَمْسَيْنِ مِنْ عُقَارَيْنِ |
فصحى |
| صبٌّ بحسنِ متيمٍ صبَّ |
فصحى |
| باللهِِ يا سطواتِ هجرهْ |
فصحى |
| سلتْ لواحظهُ سيوفاً في الورى |
فصحى |
| رَثَى لَهُ مِمَّا به ما بِهِ |
فصحى |
| تَثَنّى فَكَادَ الغُصْنُ أَنْ يَتَقَصَّفَا |
فصحى |
| وَ منْ شقوتي أني بليتُ بشادنٍ |
فصحى |