| أُرَدِّدُ الظَّنَّ بينَ اليأْسِ وَالأَمَلِ |
فصحى |
| خُدَعُ المُنى وَخَواطِرُ الأَوْهامِ |
فصحى |
| مَرَرْتُ على ذاتِ الأبارِقِ مَوْهِناً |
فصحى |
| أليلتنا بالحزنِ عودي فإنَّني |
فصحى |
| أثرها وهي تنتعلُ الظِّلالا |
فصحى |
| تَذَكَّرَ الوَصْلَ فارفَضَّتْ مدامِعِهُ |
فصحى |
| أَرِقْنا وَأسْرابُ النُّجومِ هُجوعُ |
فصحى |
| ألا بأبي بلادكِ يا سليمى |
فصحى |
| إذا رَمى النّقعُ عينَ الشّمسِ بالعَمَشِ |
فصحى |
| طَرَقَتْ أُمَيْمَة ُ وَالكَواكِبُ جُنَّحٌ |
فصحى |
| تَراءَتْ لَنا، وَالبَدْرُ وَهْناً، على قَدْرِ |
فصحى |
| وعاذلة ٍ هبَّتْ وللنَّجمِ لفتة ٌ |
فصحى |
| كَتَمْنا الهَوَى وَكَفَفْنا الحَنِينا |
فصحى |
| طَرَقْتُ أَبا عَمْرٍو فَراعَ مَطيَّتِي |
فصحى |
| بَني مَطَرٍ إنَّ الخُطوبَ تَهُونُ |
فصحى |
| أَضاءَ بُرَيْقٌ بِالعُذَيْبِ كَليلُ |
فصحى |
| مراحكَ إنّهُ البرقُ اليماني |
فصحى |
| بُشراكَ قَدْ ظَفِرَ الرَّاعي بِما ارْتادا |
فصحى |
| أكوكبٌ ما أرى يا سعدُ أمْ نارُ |
فصحى |
| وَخُطَّة ٍ مِنْ بيوتِ الحَيِّ زُرْتُ بِها |
فصحى |
| طَلَبْنا النّوالَ الغَمْرَ، وَالخَيرُ يُبْتَغى |
فصحى |
| هُوَ الطَّيْفُ تُهْدِيهِ إِلى الصَّبِّ أَشْجانُ |
فصحى |
| أهذهِ خطراتُ الرَّبربَ العينِ |
فصحى |
| وقدْ سئمتُ مقامي بينَ شرذمة ٍ |
فصحى |
| ألا ليتَ شعري هلْ أرى الدُّورَ بالحمى |
فصحى |