| خاض الدُّجى -وَرِواقُ اللَّيل مَسدولِ |
فصحى |
| أنا المعاويُّ أعمامي خلائفُ منْ |
فصحى |
| يا صاحبيّ خذا للسَّيرِ أهبتهُ |
فصحى |
| عَجِبْتُ لِمَنْ يَبْغي مَداي وَقَدْ رَأَى |
فصحى |
| وغادة ٍ لوْ رأتها الشَّمسُ ما طلعتْ |
فصحى |
| عَلى التَّلَعاتِ الحُوِّ مِنْ أيمَنِ الحِمى |
فصحى |
| لمْ يعرفِ الدَّهرُ قدري حينَ ضيَّعني |
فصحى |
| هلِ الحبُّ إلاَّ عَبرة ٌ تترقرقُ |
فصحى |
| أيا عقدات الرَّملِ منْ أرضِ كوفنٍ |
فصحى |
| عرضتْ والنَّجمُ واهٍ عقدهُ |
فصحى |
| وَفِتيانِ صِدْقٍ إنْ يُهِبْ بِهمُ العِدا |
فصحى |
| جَوانحُ لِلْغَرامِ بِها وشُومُ |
فصحى |
| أَما وَتَجَنِّي طَيْفِها المَتأَوِّبِ |
فصحى |
| ومرتبعٍ لذنا بأذيالٍ دوحهِ |
فصحى |
| أقسمُ بالجردِ السَّراحيبِ |
فصحى |
| منْ لي بنجدٍ وأيَّامٍ بها سلفتْ |
فصحى |
| زارَتْ سُلَيْمى وَالخُطا يَقْتَفي |
فصحى |
| عَلَوْتَ فَدُونَكَ السَّبْعُ الشِّدادُ |
فصحى |
| قلَّ في الهوى حيلي |
فصحى |
| هِيَ النَّفْسُ في مُسْتَنْقَعِ المَوْتِ تَبْرُكُ |
فصحى |
| أقولُ لسعدى وهي تذري دموعها |
فصحى |
| ألا مَا لِحَيٍّ بِالعُذَيْبِ خِماصِ |
فصحى |
| زارَ بِذَيْلِ الظَّلامِ مُنْتَقِبا |
فصحى |
| واهاً لليلتنا على عذبِ الحمى |
فصحى |
| لَمَعَتْ كَناصِيَة ِ الحِصانِ الأَشْقَرِ |
فصحى |