| يا سيداً لا يُماري في فواضِله |
فصحى |
| يا مليكَ الدنيا الذي أعظمَ اللـ |
فصحى |
| يا مخجلَ الغيثِ المُلِثّ إِذا همى |
فصحى |
| مثلي وقد وافيتُ أطلبُ رفدكمْ |
فصحى |
| قد تنقَّلنا بميمينِ |
فصحى |
| اللّهُ يَعلمُ ما سخنتَ لعلة ٍ |
فصحى |
| يا خليطاً بالدبسِ أَقصرْ عن الشـ |
فصحى |
| جاءَ الشتاءُ وليسَ عندي جُبَّة ٌ |
فصحى |
| قمْ فاسقنيها من سلافٍ صانها |
فصحى |
| لا تظنَّ الجوزيَّ يصدقُ في الرؤ |
فصحى |
| ومملُوكة ٍ عندي عزيزٍ نِجارُها |
فصحى |
| رأيتُ النبيَّ عليهِ السلامُ |
فصحى |
| يا موردَ الرمحِ ظمآناً ومصدرهُ |
فصحى |
| بقدكما إنْ شئتما فتطاعنا |
فصحى |
| إنْ بدّلوا أوّلهُ آخراً |
فصحى |
| بكرَ الخليطُ إلى اللعينِ يعودهُ |
فصحى |
| ما إِنْ مدحتُكَ أرتجي لكَ نائلاً |
فصحى |
| للهِ درُّ نزيهِ الدينِ من رجلٍ |
فصحى |
| وباردِ النيَّة ِ عاينتهُ |
فصحى |
| ودارِ كريمٍ بتُّ فيها على الطَوى |
فصحى |
| غريرُ لحاظٍ ناقصُ الخصرِ فاتنٌ |
فصحى |
| أرى الناسَ لا يَرقى إِلى المجدِ منهمُ |
فصحى |
| ومهفهفٍ رقَّتْ حواشي خدّه |
فصحى |
| لو أنَّ قاضي الحبّ ممن يرتشي |
فصحى |
| ومملوكة ٍ أَنسابُها فارسيَّة ٌ |
فصحى |