| لقد كان يصطادُ المبينَ يوسفٌ |
فصحى |
| ذمّ الزمانُ لدمنة ٍ |
فصحى |
| ظَلَنا نُسقَّى سُكّراً حامضاً، |
فصحى |
| ألا تَسلو فتَقصُرَ عَن هَواكا، |
فصحى |
| يا دارُ، يا دارَ أطرابي وأشجاني، |
فصحى |
| يقولون لي ، والبعدُ بيني وبينها : |
فصحى |
| أكثرتَ يا عاذِلي منَ العَذَلِ، |
فصحى |
| بانَ الشّبابُ، وفيه اللّهوُ والفَرَحُ، |
فصحى |
| سَقياً لمن في الثَرى أمسَتْ مَنازِلُهُ، |
فصحى |
| قد كَشَفَ الدَهرُ عن يَقيني، |
فصحى |
| و أبقيتِ مني فتى مدنفاً ، |
فصحى |
| قد اغتدى في نفسِ الصباحِ ، |
فصحى |
| و قهوة ٍ صفراءَ مثل الورسِ ، |
فصحى |
| و مستنصرٍ يزهى بخضرة ِ شاربٍ ، |
فصحى |
| تضَمّنتَ ليَ الحا |
فصحى |
| دَسّتْ بُنيّة ُ بِسطامٍ عَقارِبَها |
فصحى |
| لجّ الفراقُ من عشقا ، |
فصحى |
| يا عَينِ لا تُغلَبي عَليه، |
فصحى |
| الآنَ سرتْ فؤادي مقلة ُ الريمِ ، |
فصحى |
| زارني ، والدجى أحمُّ الحواشي ، |
فصحى |
| شربنا بالصغيرِ ، وبالكبيرِ ، |
فصحى |
| لا عذرَ للعاذلِ في الكاسِ ، |
فصحى |
| لا تعطل تصبحا لحبيبِ ، |
فصحى |
| وكأنّ المَجَرَّ جَدوَلُ ماءٍ |
فصحى |
| طالَ لَيلي، وساوَرتني الهُمومُ، |
فصحى |