| عُودوا إلى الإصْباحِ، |
فصحى |
| قد اغتدى في نفسِ الصباحِ ، |
فصحى |
| لي حبيبٌ يكدني بمطالهِ ، |
فصحى |
| مولايَ أجودُ من حكمْ |
فصحى |
| و صوتِ حمامة ٍ سجعتْ بليلٍ ، |
فصحى |
| و لقد غدوتُ على طمرٍ قارحٍ ، |
فصحى |
| أمِنْ فَقدِ جُودِ الحِسانِ المِلاحِ |
فصحى |
| أنتَ مِن مَعشَرٍ لهم قَدَمُ السّو |
فصحى |
| بَلوتُ أخِلاّءَ هذا الزّمانِ، |
فصحى |
| عيونٌ كسَاها الغيثُ ثوباً من الهَوَى ، |
فصحى |
| أرقتُ جميعَ الليلِ للبارقِ الذي |
فصحى |
| وساقٍ، إذا ما الخوْفُ أطلقَ لحظَه، |
فصحى |
| كأنّهُ لمّا غدا، |
فصحى |
| للهِ درُّ معاشرٍ |
فصحى |
| جاءتْ تهادى كالغرابِ الهائمِ ، |
فصحى |
| نفسِ كُوني ذاتَ خوفٍ، |
فصحى |
| ترَكتُ حَبيباً من يدي مِن هَوانِه، |
فصحى |
| قُلْ لِمراضِ الحَدقِ، |
فصحى |
| كمْ تائهٍ بولاية ٍ ، |
فصحى |
| نَصَرَ الله بالوَزيرَينِ مُلكاً، |
فصحى |
| و صاحبٍ يسخرُ في موعدهْ ، |
فصحى |
| ضحكَ الوردُ في قفا المنثورِ ، |
فصحى |
| وشادنٍ أفسدَ قَلـ |
فصحى |
| يا جَوهَرَ الإخوانِ، |
فصحى |
| يا عاذلي في ليليهِ ونهاره ، |
فصحى |