| هاجرْتُ عنك إلى الرجا |
فصحى |
| كان للأرض مرة ً ثقلانِ |
فصحى |
| خِوانُ عيسى من نصف ترمسة ٍ |
فصحى |
| يابْن المدبِّر غرَّنيِ الروَّادُ |
فصحى |
| أعْفِ أخاك المريض من حرجٍ |
فصحى |
| يوم الثلاثاء ما يوم الثلاثاء |
فصحى |
| يابن الوزيرين سمعاً من أخي طَلَبٍ |
فصحى |
| يا أبا نصرٍ وما للمرءِ في |
فصحى |
| يا بن حربٍ كسوتني طيلساناً |
فصحى |
| ومُغنٍّ بِبَرْده ونَداهُ |
فصحى |
| أنا شِبهٌ لخدِّكا |
فصحى |
| أنا صبٌّ مُستهامُ |
فصحى |
| بدا الشيبُ إلا ما تُداوي المواشطُ |
فصحى |
| مراحَ شَيْبي عليَّ مثل الثغامص وغدا عاذلي ألدَّ الخصامِ |
فصحى |
| قل لفتى ً لم يزل بصورته |
فصحى |
| حَذارِ فإن الليث قد فرّ نابهُ |
فصحى |
| وأحسنُ ما في الوجوه العيونُ |
فصحى |
| أيها السيدُ الذي جَلَّ عَنْ |
فصحى |
| قُل لمنْ يملك رِقيِّ |
فصحى |
| قلبي من الضيق ممَّا ضم قَرْقَرُها |
فصحى |
| لستُ أبكي على نوالِ صديقٍ |
فصحى |
| عدوكَ من صديقكَ مستحيلٌ |
فصحى |
| رأيتُ خضابَ المرء عند مشيبه |
فصحى |
| أحْدثَ الصَّفع في دِماغِ أبي أحْ |
فصحى |
| ألم ترني في ظلّ نعمة قاسمٍ |
فصحى |