ابن الرومي

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
ألا خذها إليك عن الحَرونِ	فصحى
يعقوبُ ويلُ أبيك أيَّة ُ هُوة ٍ	فصحى
أقول وقد قال العذول فأكثرا	فصحى
لي لسانٌ ما زال يُطريك في النث	فصحى
بلْ من ثلاثة ِ أبوابٍ مُفتَّحة ٍسقط أبيات وشطر	فصحى
عجبَ الشيخ خالدٌ من أناسٍ	فصحى
إذا وصفتْ ما فوق مجرى وشاحِها	فصحى
إن تَطُل لحية ٌ عليك وتعرض	فصحى
نارُ الرَّويَّة ِ نارٌ جِدُّ مُنْضجة ٍ	فصحى
عنَّفتُ شيخيْ في مواثبة ٍ	فصحى
لو يعلمُ ابنُ أبي سُميَّه	فصحى
ليس عن شرّكم ولا عن أذاكُمْ	فصحى
من ظن أن الإستزادة في الهوى	فصحى
راجعتُ بعد الجهل حِجْراً	فصحى
قُل للسَّفيه شُنيفٍ	فصحى
لله كلب مرَّ بي فخسأتُه	فصحى
وصاحبٍ لم يكن ليصحبَهُ	فصحى
وضعتْ كقُضبان اللُّجيْ	فصحى
ياأيها السيدُ الذي غمرتْ	فصحى
أقول وقد رأيت أبا المثنى	فصحى
أكُفُّ الغواني بالخنا خَضِراتُ	فصحى
أعزِزْ عليَّ أبا إسحاقَ أنْ ذهبت	فصحى
أصغَى لما قلتُ الأصمُّ الأصلَخُ	فصحى
لأبي يوسفَ بنتٌ	فصحى
إذا أنتَ أزمعتَ الصنيعة َ مرَّة ً	فصحى