| قد زُفَّت الشمس إلى البدرِ |
فصحى |
| كأنّ أباه حين واقع أمَّه |
فصحى |
| ما أحسن العفوَ من المالكِ |
فصحى |
| المنسرح شُنطفُ يا عُوذَة السموات والأرض |
فصحى |
| شكوت إلى بدري هواه فقال لي |
فصحى |
| قد قُرن المشتري إلى البدر |
فصحى |
| ما رَشَأ الأنسِ بمستأنِس |
فصحى |
| عِلجٌ إذا قَلَّمَ أظفارَهُ |
فصحى |
| أيها القاسمُ القسيم رواء صوالذي ضم وده الأهواء |
فصحى |
| رأيتُ الذي يسعى ليُدركَ حَظَّهُ |
فصحى |
| ذَكَرَ الحبيبَ فقام فردا |
فصحى |
| أبا الحسين وأنت ال |
فصحى |
| نُبّئتُ أن ابن خنسا |
فصحى |
| يا من إذا ما رأته عينُ والده |
فصحى |
| يامن قسا لمّا شكو |
فصحى |
| لعمري لقد سهَّلْتَ ماليس بالسهل |
فصحى |
| تفاءلتُ والفأْل لي مُعْجِبٌ |
فصحى |
| بكعبة ٍ اللَّه بل بخالقها |
فصحى |
| شجتْك رسومٌ دارسات بثَمْهَدِ |
فصحى |
| إذا ما مدحتَ أبا صالح |
فصحى |
| أرَّقني بعد أن عجبتُ له |
فصحى |
| قدَّمتَ لي وعداً فأين نجاحُهُ |
فصحى |
| صدِيقٌ ليس يمكِنُ من خطابِهْ |
فصحى |
| أبا عليٍّ طلبتُ عيبك ما اس |
فصحى |
| أراد الغيث أن يحكيك جودا |
فصحى |