| تجلدَّ عمرٌ وللهجاء تجملاً |
فصحى |
| ياعليّ العلا ابن قاسمِ القا |
فصحى |
| يا أيها الجائر في سيره |
فصحى |
| يا أبا الفضل ريعُ شامِطْياقي |
فصحى |
| لانتقامُ المظلومِ أرْبى على الظَّا |
فصحى |
| ويغفر للهافين غيرَ مُقصِّرِ |
فصحى |
| وماراحة ُ المرزوءِ في رُزءِ غيره |
فصحى |
| مُقَلَ العين لاعدمتُ كَراكِ |
فصحى |
| كما لو أردنا أن نُحيل شبابنا |
فصحى |
| قُلْ للثوابي إذا جِئْتهُ |
فصحى |
| خجلتْ خُدودُ الوردِ من تفضيله |
فصحى |
| بلدٌ صَحبْتُ به الشبيبة والصِّبا |
فصحى |
| أحبُّ المهرجانَ لأنَّ فيهِ |
فصحى |
| يا خلاص الأسير يا صحَّة المدْ |
فصحى |
| وهَبْ خادماً لم يوفِ نُعماك شكرَها |
فصحى |
| ياسيداً لم يلتبس عِرضُهُ |
فصحى |
| زَلِقَتْ في سُلاحها |
فصحى |
| يافؤادي غلبتني عصيانا |
فصحى |
| إنما يبكي شجيُّ شَجَنَهْ |
فصحى |
| أيحجبني عمرو فلا يُحْجب الحيا |
فصحى |
| سقيا لأيامٍ خلتْ إذ لم أقل |
فصحى |
| شكوى لو أنيَ أشكوها إلى حجر |
فصحى |
| طويل إذا امتحن الدنيا لبيب تكشَّفتْله عن عدوًّ في ثياب صديقِ متى غمرتْ دنيا أخاها بمائِها |
فصحى |
| ماأنسَ لا أنسَ خبازاً مررتُ به |
فصحى |
| عدوك من صديقك مستفاد |
فصحى |