| أبا المجدِ كمْ لكَ منْ طالبٍ |
فصحى |
| ويَعْتادُنِي ذِكْراكَ في كُلِّ حالَة ٍ |
فصحى |
| يا أيها النجمُ ما وفَّيتُهُ لقباً |
فصحى |
| لنَا أسَدٌ وَرْدٌ سَبانا بهِ الهوَى |
فصحى |
| سَقانِي بَعْينَيْهِ شِبْهَ الَّتي |
فصحى |
| دعانِي الأميرُ فلبيتهُ |
فصحى |
| تأملْ بدائِعَ ما يصطفيكَ |
فصحى |
| يا دَهْرُ قَدْ عَدَّيْتُ عَنْكَ طِلابي |
فصحى |
| مَهْلاً بَنِي الصُّوفِيِّ إنَّكُمُ |
فصحى |
| لقدْ أصبحَتْ نُعماكَ عِندِي مُشيدَة ً |
فصحى |
| ألا أيُّها العَضْبُ الَّذِي ليسَ نابِياً |
فصحى |
| خيارٌ حينَ تنسبُهُ خِيارُ |
فصحى |
| للَّهِ يَوْمٌ سَقانا اللَّهْوُ والمَطَرُ |
فصحى |
| دعتْنِي حاجَة ٌ فبعثْتُ وفْداً |
فصحى |
| أبا أحمدٍ كيفَ استجَزْتَ جَفائِي |
فصحى |
| متى أنا طاعِنٌ قلبَ الفِجاجِ |
فصحى |
| يابْنَ مَنْ شادَ المَعالِي جُودُهُ |
فصحى |
| راَيتُكَ لمّا شمتُ برقَكَ خُلَّاً |
فصحى |
| جَرى النَّهْرُ مِنْ شَوْقٍ إلى ماحِلِ الثَّرى |
فصحى |
| ثَمَرٌ كأنَّ بهِ الَّذِي |
فصحى |
| أما وَالهَوى يَوْمَ اسْتَقَلَّ فَرِيقُها |
فصحى |
| يا سَيِّدَ الحُكَّامِ هَلْ مِنْ وقْفَة ٍ |
فصحى |
| وإنِّي للزَّمانِ لذُو نِضالٍ |
فصحى |
| لعمرُ أبي العَطاءِ لَئِنْ تولَّى لعمرُ أبي العَطاءِ لَئِنْ تولَّى |
فصحى |
| لمْ يَبْقَ عِنْدِي ما يُباعُ بِحَبَّة ٍ لمْ يَبْقَ عِنْدِي ما يُباعُ بِحَبَّة ٍ |
فصحى |