| طَرِبْتُ وما كانَ ذاكَ الطربْ |
فصحى |
| أبعدَكَ أتَّقِي نُوَبَ الزَّمانِ |
فصحى |
| دعانِي الأميرُ فلبيتهُ |
فصحى |
| كمْ سما لِي بحُسنِ رأْيِكَ جدُّ |
فصحى |
| أوَ ما تَرى قلَقَ الغديرِ كأنّما |
فصحى |
| ألمْ تَكُ لِلمُلوكِ الغُرِّ تاجا |
فصحى |
| يا ليتَ أنَّ يَدي شلَّتْ ولم يَرنِي |
فصحى |
| سِوايَ لِمَنْ لَمْ يَعْشِقِ المَجْدَ عاشِقُ |
فصحى |
| لقَدْ جاوزْتَ فِيكَ مِقدارَها |
فصحى |
| عسى باخِلٌ بلقاءٍ يجودُ |
فصحى |
| سِوى باكيكَ مَنْ ينْهى العَذُولُ |
فصحى |
| ما عَلى فَضْلِكَ ذا مِنْ مُفْضِلِ |
فصحى |
| ما طَلَعَتْ شَمْسٌ مِنَ المَغْرِبِ |
فصحى |
| أطاعَكَ فِيما تَرُومُ القَدَرْ |
فصحى |
| أبلِغْ أبا الفضلِ الذي شهدَتْ |
فصحى |
| يَدٌ لكَ عِنْدِي لا تُؤَدّى حُقوقُها |
فصحى |
| كمْ ذا التجنُّبُ والتجنِّي |
فصحى |
| تغيَّرْتُمُ عنْ عهْدِكمْ آلَ كامِلٍ |
فصحى |
| أحتى إلى العلياءِ يا خطبُ تطمحُ |
فصحى |
| أنْتَ لِلْمُسلِمينَ حِصْنٌ وحِرْزُ |
فصحى |
| أسُومُ الجِبابَ فلا خزَّها |
فصحى |
| أمدَّ الله ظلَّكَ يا سعيدُ |
فصحى |
| أتُرى الهِلالَ أنارَ ضَوْءَ جَبِينهِ |
فصحى |
| أخلاقُهُ أحلى من الأمْنِ |
فصحى |
| أيا ناهِضَ المُلكِ أيُّ الثناءِ |
فصحى |