| هِيَ الدِّيارُ فعُجْ في رسْمِها العارِي |
فصحى |
| هَبُوا طيفَكُمْ أعْدى علَى النِّأْي مَسراهُ |
فصحى |
| متى ارتجعَتْ مواهِبَها الكِرامُ |
فصحى |
| إذا عزَّ نفسِي عنْ هواكَ قصُورُها |
فصحى |
| يا حُسْنَهُ قمراً وأنْتَ سماؤُهُ |
فصحى |
| لكَ الخيرُ قدْ أنْحى علَيَّ زماني |
فصحى |
| صُروفُ المنايا ليسَ يُودى قَتيلها |
فصحى |
| سَقَوْهُ كأسَ فُرْقَتِهِمْ دِهاقا |
فصحى |
| ألا ليتَ شعرِي هلْ أبيتَنَّ ليلة ً |
فصحى |
| سَلُو سَيفَ ألحاظِهِ المُمْتَشَقْ |
فصحى |
| أصُونُ لِسانِي والجنانُ يُذالُ |
فصحى |
| ألا هكذا فليُحْرِزِ الحمدَ والأجْرا |
فصحى |
| يا نَسِيمَ الصَّبا الوَلُوعَ بوجْدِي |
فصحى |
| أعطى الشبابَ منَ الآرابِ ما طَلَبا |
فصحى |
| ألا مَنْ مُبْلِغٌ عَنِّي عَلِيًّا |
فصحى |
| جرى لكَ بالتوفيق أمَنُ طائِرِ |
فصحى |
| ألا فتًى مِنْ صُروفِ الدَّهرِ يَحْمِيني |
فصحى |
| أقُولُ لدهرٍ ضامَنِي بعد عِزَّة ٍ |
فصحى |
| يا مُفْلِتَ الظَّبْيَة ِ الغَنّاءِ مِنْ يَدِهِ |
فصحى |
| عَتادُكَ أنْ تشنَّ بها مغارا |
فصحى |
| هُوَ الرسْمُ لوْ أغنى الوُقوفُ على الرسْمِ |
فصحى |
| كمْ سما لِي بحُسنِ رأْيِكَ جدُّ |
فصحى |
| مُلِّيتَ بدراً تُنّاهُ وضِرغاما |
فصحى |
| أوَ ما تَرى قلَقَ الغديرِ كأنّما |
فصحى |
| ألمْ تَكُ لِلمُلوكِ الغُرِّ تاجا |
فصحى |