| من عاذري من زمنٍ ظالم |
فصحى |
| إذا استشرفت عيانك جانب تَلعةٍ |
فصحى |
| إذا انحازَ عنك الغوثُ واحتفلَ العدا |
فصحى |
| كريمٌ يرى أن الرجاَء موَاعدُ |
فصحى |
| لك الله إني ما بعدت مُسَهَّدُ |
فصحى |
| ليَهنَ ويسعد من به سعدَ الفضلُ |
فصحى |
| يا ليتَ عيني تَحمَّلت ألمكَ |
فصحى |
| أبا حسنٍ طال انتظارُ عصَابةٍ |
فصحى |
| أقول لسارٍ في شمال وراقدٍ |
فصحى |
| قد صفا الجو واستحال نسيماً |
فصحى |
| تعاليتَ عن قدرِ المدائح صاعداً |
فصحى |
| قد بَرَّح الشوقُ بمشتاقك |
فصحى |
| لا وَجُفون يَغضُّها العذَلُ |
فصحى |
| يقرِّبنَ طلاب العُلا من سمائها |
فصحى |
| أبى سيِّدُ السادات إلا تظرُّفاً |
فصحى |
| بِعَينيَ ما يُخفِي الوزيرُ وما يُبدي |
فصحى |
| جَلَّ واللهِ ما دهاك وَعَزَّا |
فصحى |
| أُنُثر على خَدَّيَّ من وَردِك |
فصحى |
| ألا يا أيها الملكُ المعَلَّى |
فصحى |
| سَقَت بلدي أيديكم وتعطَّفت |
فصحى |
| ليلة للعيونِ فيها وللأسماع |
فصحى |
| وإذا خِفتَ من خليلٍ ملالا |
فصحى |
| لقد صرعتني خلفةُ الدَّهرِ صَرعةً |
فصحى |
| هذا أبو مُضر كفتنا كَفُّه |
فصحى |
| هَنَّأَتنَا بك الليالي وسُرَّت |
فصحى |