| يا عينُ، في ساعة التَّوديعِ يشغلُكِ الـ |
فصحى |
| في الشواهد والأمثال وما ينسج على هذا المنواللو صبَرنا على البلاءِ احتِسَاباً |
فصحى |
| مواصلتي كتبي إليك تزيدني |
فصحى |
| يَا ثَانياً للنَّفِس، وهْـ |
فصحى |
| حتى متى يا قلب لا تستفيق |
فصحى |
| اصبر على ما تختشي أو ترتجي |
فصحى |
| قُل للّذينَ نأَوْا، والقلبُ دارُهُمُ: |
فصحى |
| واهاً لليل خلتني من طيبه |
فصحى |
| وجدد وجدي بعدما كان قد عفا |
فصحى |
| ما ينكر الأخلياء من كمدي |
فصحى |
| رَقَصتْ أرضُه عشيَّة َ غنَّى الرّ |
فصحى |
| ويح العواذل لا خلاق لهم |
فصحى |
| يا نفسُ، أينَ جميلُ صبـ |
فصحى |
| أنَا تَاجُ فُرسانِ الهِيَاجِ، ومن بِهِمْ |
فصحى |
| قد مَرِنت قلوبُنَا على النَّوى |
فصحى |
| ونَازِحٍ، في فُؤادي من هواهُ صَدًى |
فصحى |
| يا ناصرَ الدِّين، يا بنَ الأكرمينَ، ومَن |
فصحى |
| لم قُل لمن يَرْعَ عَهِدي |
فصحى |
| إن كنتُ في مصرَ مجهولاً، وقد شُهرت |
فصحى |
| مثلَ مُنْهَلِّ أنعُمِ الملكِ الصا |
فصحى |
| إن سرَّ أعدائِيَ أَن عَضَّنِي |
فصحى |
| تصاممت عن لوم العذول كأنما |
فصحى |
| نزلَنا بِه، حتَّى إذَا يوْمُنا انقضَى |
فصحى |
| لأشكرن اهتماماً منك يذكرني |
فصحى |
| ما أنصفوا في الحب إذ حكموا |
فصحى |