| و ما تعرضَ لي يأسٌ سلوتُ بهِ |
فصحى |
| إذا كانَ فضلي لا أسوغُ نفعهُ |
فصحى |
| سقى ثرى " حلبٍ " ما دمتَ ساكنها |
فصحى |
| لا تطلبنَّ دنوَّ دا |
فصحى |
| إلى اللَّهِ أشكُو مَا أرَى من عَشَائِرٍ |
فصحى |
| وَإنّي لأنْوِي هَجْرَهُ فَيَرُدّني |
فصحى |
| لَمّا رَأتْ أثَرَ السّنَانِ بِخَدّهِ |
فصحى |
| رَدَدْتُ عَلى بَني قَطَنٍ بِسَيْفي |
فصحى |
| أسرتَ فلمْ أذقْ للنومِ طعماً ، |
فصحى |
| أغصُّ بذكرهِ ، أبداً ، بريقي |
فصحى |
| كانَ قضيباً لهُ انثناءُ |
فصحى |
| لأيكمــــــــمُ أذكرُ ؟ |
فصحى |
| ما آنَ أنْ أرتاعَ للشــ |
فصحى |
| كيفَ أرجو الصلاحَ منْ أمرِ قومٍ |
فصحى |
| منْ كانَ أنفقَ في نصرِ الهدى نشباً |
فصحى |
| أما يردعُ الموتُ أهلَ النهى |
فصحى |
| أيَا سَافِراً! وَرِدَاءُ الخَجَلْ |
فصحى |
| و زائرٍ حببهُ إغبابهُ |
فصحى |
| فديتكَ ، ما الغدرُ منْ شيمتي |
فصحى |
| ما أنسَ قولتهنَّ ، يومَ لقينني : |
فصحى |
| سَلِي عَنّا سَرَاة َ بَني كِلابٍ |
فصحى |
| قدْ عرفنا مغزاكَ ، يا عيارُ |
فصحى |
| ألا ليتَ قومي، والأماني مثيرة ٌ ، |
فصحى |
| و ظبيٍ غريرٍ ، في فؤادي كناسهُ ، |
فصحى |
| يا طولَ شَوْقيَ إن قالوا: الرّحِيلُ غدا، |
فصحى |