| لستَ بالمستضيمِ منْ هوَ دوني ، |
فصحى |
| رَدَدْتُ عَلى بَني قَطَنٍ بِسَيْفي |
فصحى |
| نُدِلّ عَلى مَوَالِينَا وَنَجْفُو |
فصحى |
| كَأنّمَا المَاءُ عَلَيْهِ الجِسْرُ |
فصحى |
| أما يردعُ الموتُ أهلَ النهى |
فصحى |
| وَإنّي لأنْوِي هَجْرَهُ فَيَرُدّني |
فصحى |
| سقى ثرى " حلبٍ " ما دمتَ ساكنها |
فصحى |
| و زائرٍ حببهُ إغبابهُ |
فصحى |
| إذا كانَ فضلي لا أسوغُ نفعهُ |
فصحى |
| ما آنَ أنْ أرتاعَ للشــ |
فصحى |
| لا تطلبنَّ دنوَّ دا |
فصحى |
| بَكَرْنَ يَلُمنَني، وَرَأينَ جودي |
فصحى |
| لأيكمــــــــمُ أذكرُ ؟ |
فصحى |
| كيفَ أرجو الصلاحَ منْ أمرِ قومٍ |
فصحى |
| لمثلها يستعد البأسُ والكرمُ ، |
فصحى |
| ألا ليتَ قومي، والأماني مثيرة ٌ ، |
فصحى |
| لَمّا رَأتْ أثَرَ السّنَانِ بِخَدّهِ |
فصحى |
| وللهِ عندي في الإسارِ وغيرهِ |
فصحى |
| بَخِلْتُ بِنَفْسِي أنْ يُقَالَ مُبَخَّلٌ، |
فصحى |
| أسرتَ فلمْ أذقْ للنومِ طعماً ، |
فصحى |
| أيَا سَافِراً! وَرِدَاءُ الخَجَلْ |
فصحى |
| أحِلُّ بالأرْضِ يَخشَى النّاسُ جانبَها |
فصحى |
| كانَ قضيباً لهُ انثناءُ |
فصحى |
| لقدْ نافسني الدهرُ |
فصحى |
| وَعَطّافٍ عَلى الغَمَرَاتِ نَحْوِي، |
فصحى |