| بَعضُ الجُفَاة ِ إلى المَجْفُوّ مُشتَاقُ |
فصحى |
| وَشَادِنٍ، من بَني كِسرَى ، شُغِفْتُ بهِ |
فصحى |
| عَطَفتُ على عَمرِو بنِ تغلِبَ بَعدَما |
فصحى |
| يا ضَارِبَ الجَيشِ بي في وَسْطِ مَفرِقهِ |
فصحى |
| لطيرتي بالصداعِ نالتْ |
فصحى |
| أفرُّ منَ السوء لا أفعلهْ |
فصحى |
| جَارِيَة ٌ، كَحْلاءُ، ممشوقَة ٌ، |
فصحى |
| وَلَمَّا تَخَيَّرْتُ الأخِلاَّءَ لَمْ أجِدْ |
فصحى |
| لا غَرْوَ إنْ فَتَنَتْكَ بِالْـ |
فصحى |
| ما للعبيدِ منَ الذي |
فصحى |
| و كنى الرسولُ عنِ الجوابِ تظرفاً |
فصحى |
| ألوردُ في وجنتيهِ ، |
فصحى |
| يَا حَسْرَة ً مَا أكَادُ أحْمِلُهَا، |
فصحى |
| الفكرُ فيكَ مقصرُ الآمالِ ، |
فصحى |
| أليكَ أشكو منكَ ، يا ظالمي ، |
فصحى |
| إلى اللَّهِ أشكُو مَا أرَى من عَشَائِرٍ |
فصحى |
| و ما تعرضَ لي يأسٌ سلوتُ بهِ |
فصحى |
| وواللهِ ، ما أضمرتُ في الحبِّ سلوة ً ، |
فصحى |
| منْ كانَ أنفقَ في نصرِ الهدى نشباً |
فصحى |
| إنْ لمْ تجافِ عنِ الذنو |
فصحى |
| يَلُوحُ بِسِيماهُ الفَتى من بَني أبي، |
فصحى |
| أغصُّ بذكرهِ ، أبداً ، بريقي |
فصحى |
| أيا معافي منْ رسيسِ الهوى ! |
فصحى |
| كَأنّمَا المَاءُ عَلَيْهِ الجِسْرُ |
فصحى |
| تَمَنَّيْتُمْ أنْ تَفْقِدُوني، وَإنّما |
فصحى |