| وَشَادِنٍ، من بَني كِسرَى ، شُغِفْتُ بهِ |
فصحى |
| لَسْتُ أرْجُو النّجاة َ، من كلّ ما أخْـ |
فصحى |
| و كنى الرسولُ عنِ الجوابِ تظرفاً |
فصحى |
| أليكَ أشكو منكَ ، يا ظالمي ، |
فصحى |
| قدْ عذُبَ الموتُ بأفواهنا |
فصحى |
| تُقِرّ دُمُوعي بِشَوْقي إلَيْكَ |
فصحى |
| تَمَنَّيْتُمْ أنْ تَفْقِدُوني، وَإنّما |
فصحى |
| لمثلها يستعد البأسُ والكرمُ ، |
فصحى |
| ما للعبيدِ منَ الذي |
فصحى |
| إنْ لمْ تجافِ عنِ الذنو |
فصحى |
| يَا مَنْ رَضِيتُ بِفَرْطِ ظُلمِهْ |
فصحى |
| يا ضَارِبَ الجَيشِ بي في وَسْطِ مَفرِقهِ |
فصحى |
| أيا معافي منْ رسيسِ الهوى ! |
فصحى |
| جَارِيَة ٌ، كَحْلاءُ، ممشوقَة ٌ، |
فصحى |
| يَا حَسْرَة ً مَا أكَادُ أحْمِلُهَا، |
فصحى |
| وواللهِ ، ما أضمرتُ في الحبِّ سلوة ً ، |
فصحى |
| لا غَرْوَ إنْ فَتَنَتْكَ بِالْـ |
فصحى |
| منْ لي بكتمانِ هوى شادنٍ |
فصحى |
| بَكَرْنَ يَلُمنَني، وَرَأينَ جودي |
فصحى |
| يَلُوحُ بِسِيماهُ الفَتى من بَني أبي، |
فصحى |
| لستَ بالمستضيمِ منْ هوَ دوني ، |
فصحى |
| نُدِلّ عَلى مَوَالِينَا وَنَجْفُو |
فصحى |
| لطيرتي بالصداعِ نالتْ |
فصحى |
| الفكرُ فيكَ مقصرُ الآمالِ ، |
فصحى |
| كَأنّمَا المَاءُ عَلَيْهِ الجِسْرُ |
فصحى |