| كأنما تساقطُ الثلجِ |
فصحى |
| ألعذرُ منكَ، على الحالاتِ مقبولُ ؛ |
فصحى |
| أهْدَى إلَيّ صَبَابَة ً وَكَآبَة ً |
فصحى |
| عَذيرِيَ مِن طَوَالعَ في عِذَارِي، |
فصحى |
| مُسِيءٌ مُحْسِنٌ طَوْراً وَطَوْراً، |
فصحى |
| يا معجباً بنجومهِ |
فصحى |
| وَيَدٍ يَرَاهَا الدّهْرُ غَيْرَ ذَمِيمَة ٍ، |
فصحى |
| لئن جمعتنا ، غدوة ً ، أرضُ " بالسٍ" |
فصحى |
| الحُزْنُ مُجتَمِعٌ، وَالصّبْرُ مُفْتَرِقُ، |
فصحى |
| نعمْ ! تلكَ ، بينَ الواديينِ ، الخواتلُ |
فصحى |
| لنْ للزمانِ ، وإنْ صعبْ |
فصحى |
| أتَزْعُمُ، يا ضخمَ اللّغَادِيدِ، أنّنَا |
فصحى |
| الآنَ حينَ عرفتُ رشـ |
فصحى |
| أقَنَاعَة ً، مِنْ بَعدِ طُولِ جَفاءِ، |
فصحى |
| ضلال مارأيتُ منَ الضلالِ |
فصحى |
| يَا قَرْحُ، لمْ يَنْدَمِلِ الأوّلُ! |
فصحى |
| إني منعتُ منَ المسيسرِ إليكمُ |
فصحى |
| أيا عاتباً ، لا أحملُ ، الدهرَ ، عتبهُ |
فصحى |
| و ما كنتُ أخشى أنْ أبيتَ وبيننا |
فصحى |
| أرَاني وَقَوْمي فَرّقَتْنَا مَذَاهِبُ، |
فصحى |
| بقلبي ، على " جابر " ، حسرة ٌ |
فصحى |
| يا أخي قدْ وهبتُ ذنبَ زمانٍ |
فصحى |
| ياليلُ ؛ ما أغفلَ ، عما بي ، |
فصحى |
| إنّ في الأسْرِ لَصَبّاً |
فصحى |
| وَعِلّة ٍ لَمْ تَدَعْ قَلْباً بِلا ألَمٍ |
فصحى |