جرير - شطر

الشعر الفصيح العصر الإسلامي

الاسم	-
بَاع أبَاهُ المُسْتَنيرُ وَأمَّهُ	فصحى
تُكَلّفُني مَعيشَة َ آلِ زَيْدٍ،	فصحى
ما أنتَ يا عنابُ منْ رهطِ حاتمٍ	فصحى
مَتى تَغْمِزْ ذِرَاعَ مُجَاشِعِيٍّ	فصحى
شَبّهتُ، وَالقَوْمُ دُوَينَ العِرقِ،	فصحى
فلا خوفٌ عليكِ وَ لنْ تراعي	فصحى
وَإنّ امْرَأً جَدّا أبيه وَأُمِّه	فصحى
أقِلّي اللّوْمَ عاذلَ وَالعِتابَا	فصحى
نعوا عبدَ العزيزِ فقلتَ هذا	فصحى
ألاَ ليتَ شعري ما البحيرة َ فاعلُ	فصحى
هلْ رامَ أمْ لمْ يرمْ ذو السدرِ فالثلمُ	فصحى
أبَني حَنيفَة َ أحكِمُوا سُفهاءكُمْ	فصحى
هل ينفعكَ إن جربتَ تجريبُ	فصحى
إذا ما بتَّ بالربعيَّ ليلاً	فصحى
طَرَقَتْ لَميسُ، وَلَيتَها لمْ تَطْرُقِ،	فصحى
سيخزى إذا ضنتْ حلائبُ مالكٍ	فصحى
قولي لهمْ يا عبلَ قدْ خابَ فينكمْ	فصحى
لَيسَ زَمَانٌ بالكُمَيْتَينِ رَاجعاً،	فصحى
إذا كنتَ بالوعساءِ منْ كفهِ الغضا	فصحى
لو كنتَ حراً يومَ أعينَ لمْ تنمْ	فصحى
أليسَ فوارسُ الحصباتِ منا	فصحى
لقدْ علقتْ يمينكَ قرنَ ثورٍ	فصحى
لَقَدْ عَلمُوا أنّ الكَتيبَة َ كَبْشُها	فصحى
عجبتُ لهذا الزائرِ المترقب	فصحى
منافتيَ الفتيانِ والجود معقلٌ	فصحى