| وكان يجير الناس من سيف مالك |
فصحى |
| غفرت ذنوبا وعاقبتها |
فصحى |
| إذا ما أردت العز أو باحة الوغى |
فصحى |
| تزود منها نظرة لم تدع له |
فصحى |
| إن يك سيف خان أو قدر أبى |
فصحى |
| لو كنت من سعد بن ضبة لم أبل |
فصحى |
| يا قوم إني لم أكن لأسبكم |
فصحى |
| أحل هريم يوم بابل بالقنا |
فصحى |
| لقد أحجمت عني فقيم مخافة |
فصحى |
| أقول لنفس لا يجاد بمثلها |
فصحى |
| أمسى لتغلب من تميم شاعر |
فصحى |
| أظن رجال الدرهمين تسوقهم |
فصحى |
| جرى بعنان السابقين كليهما |
فصحى |
| وأنى أتتنا والركاب مناخة |
فصحى |
| ولقد نهيت مخرقا فتخرقت |
فصحى |
| حلفت برب الجاريات إذا جرت |
فصحى |
| إني من القوم الرقاق نعالهم |
فصحى |
| وقائلة والدمع يحدر كحلها |
فصحى |
| تضاحكت أن رأت شيبا تفرعني |
فصحى |
| عجبت لحادينا المقحم سيره |
فصحى |
| وركب قد استرخت طلاهم من السرى |
فصحى |
| شكونا إليك الجهد في السنة التي |
فصحى |
| غدوت وقد أزمعت وثبة ماجد |
فصحى |
| ضيع أمري الأقعسان فأصبحا |
فصحى |
| ألا أيها القوم الذين أتاهم |
فصحى |