| أنبئت أن العبد أمس ابن زهدم |
فصحى |
| إن تك دارم القدمين جعدا |
فصحى |
| وأغيد من من النعاس بعظمه |
فصحى |
| ود جرير اللؤم لو كان عانيا |
فصحى |
| أنا ابن خندف والحامي حقيقتها |
فصحى |
| بكت عين محزون فطال انسجامها |
فصحى |
| أمر الأمير بحاجتي وقضائها |
فصحى |
| لو كنت في الثأر الذي كنت طالبا |
فصحى |
| لقد علم الأقوام أن محمدا |
فصحى |
| لقد علمت سكينة أن قلبي |
فصحى |
| وبيض ترقى من بنات مجاشع |
فصحى |
| كم للملاءة من طيف يؤرقني |
فصحى |
| إليك أبا الأشبال سارت مطيتي |
فصحى |
| أما قريش أبا حفص فقد رزئت |
فصحى |
| عضت سيوف تميم حين أغضبها |
فصحى |
| ليبك ابن ليلى كل سار لنائل |
فصحى |
| تقول أراه واحدا طاح أهله |
فصحى |
| ويل لفلج والملاح وأهلها |
فصحى |
| إن بغائي للذي إن أرادني |
فصحى |
| ستبلغ مدحة غراء عني |
فصحى |
| بفي الشامتين الصخر إن كان مسني |
فصحى |
| إذا ما بريد النضر جاء بنصره |
فصحى |
| فإن تفخر بنا فلرب قوم |
فصحى |
| قد نال بشر منية النفس إذ غدا |
فصحى |
| ولا تحسبا أني تضعضع جانبي |
فصحى |