| يا أبا الفضل إن تخب عن سواد |
فصحى |
| يا ابن الخلائف يا سمي محمد |
فصحى |
| ما رئي مثلي في الماضي ولا الآتِ |
فصحى |
| لعل خيالا منك يطرق مضجعي |
فصحى |
| أقولُ لخلٍّ سامَني فَهمُ ما حَوى |
فصحى |
| وفدت عقيلتك التي أهديتها |
فصحى |
| تعجلت وخط الشيب في زمن الصبا |
فصحى |
| ما غض مني أن أخلفت موعود |
فصحى |
| طغى العدو وبغى |
فصحى |
| لا جادك الغيث الهمول إذا سقى |
فصحى |
| لك الله فيما تنتحيه وما تقضي |
فصحى |
| ولما تناهى ورد خدك نضرة |
فصحى |
| أدرها فوجه الصبح قد كاد أن يبدو |
فصحى |
| خذها مُجاجة زهرٍ باسمٍ |
فصحى |
| إذا نمت نم للأمن فوق مهاد |
فصحى |
| وقالوا الجزيرة قد صوحت |
فصحى |
| لي الله من عنوان ملك مجدد |
فصحى |
| يحق لي المجد المؤثل والفخر |
فصحى |
| ياذا الذؤابة إلا أنه سعد |
فصحى |
| لم أعُدَ الحُسامَ من أدواتي |
فصحى |
| بحيث القباب البيض والأسل السمر |
فصحى |
| ناديتُ دمعي إذ جَدَّ الرَّحيل بهمْ |
فصحى |
| يا قلْبُ كم هذا الجَوى والجُفوتْ |
فصحى |
| نعمنا بوصل من حبيب مساعد |
فصحى |
| قفا فاسألا في ساحة الأجدع الفرد |
فصحى |