| يا إماماً غدا لدينٍ ودنيا |
فصحى |
| باتت نجوم الأفق دون علاكا |
فصحى |
| أنا روضة وجه الأمير محمد |
فصحى |
| ما ضر لو سلم أو ودعا |
فصحى |
| جنابك محفوظ وسعدك سافر |
فصحى |
| بنفسي غزالٌ في ثناياهُ بارِقٌ |
فصحى |
| تقول غرناطة ٌ يوما لمالقة ٍ |
فصحى |
| قد زُرْتُ قبْركَ عن طَوْع بأغْماتِ |
فصحى |
| أبدى لِداعي الفوزِ وجْهَ مُنيبِ |
فصحى |
| صدَعَ الظلامُ بها وحثَّ كؤوسَها |
فصحى |
| يا كتابي إذا بلغت محلا |
فصحى |
| عند رأس المزاد عادني السهد |
فصحى |
| محلك بالدنيا وبالدين معمور |
فصحى |
| أثار سناها والديار نوازح |
فصحى |
| هب النسيم معطر الأراج |
فصحى |
| أري سيفَ إبراهيم بيني وبينَهُ |
فصحى |
| يمينا بمن حث الركائب في بدر |
فصحى |
| وليلة ِ أنسٍ باح مِنّا بها الهَوَى |
فصحى |
| ودرة نور في غلاف زبرجد |
فصحى |
| وسواسُ حليكِ أم هم الرقباءُ |
فصحى |
| مولاي ست من الظلام مضت |
فصحى |
| الختْمُ يُحْفظُ مضمونُ الكتابِ بِهِ |
فصحى |
| لعل خيالا منك يطرق مضجعي |
فصحى |
| إن كنت تنكر ما تكن ضلوعي |
فصحى |
| ما غض مني أن أخلفت موعود |
فصحى |