| رقيقة ُ ماء الحسنِ يَجْرِي بِخدّها |
فصحى |
| حُجبتَ فلا والله ما ذاك عن أمري |
فصحى |
| ملاعبَ البيض بين البيض والأسلِ |
فصحى |
| تقول وقد لاحت لها في مفارقي |
فصحى |
| أجلُو عَرُوساً بخدّها خَجَلٌ |
فصحى |
| كفى سيفك الإسلام عادية الكُفر |
فصحى |
| وناطقة ٍ بالراءِ سجعاً مُرَدَّداً |
فصحى |
| هنّ الحسانُ وحربها الهجر |
فصحى |
| تَغَنَّتْ قيانُ الوُرْقِ في الوَرَق الخُضْرِ |
فصحى |
| إني لأبْسُطُ للقَبولِ إذا سَرَتْ |
فصحى |
| قلتُ، والنّاسُ يرقبون هلالاً |
فصحى |
| أيا مُوليَ الجميل إذا انتشى |
فصحى |
| أغُمْرَ الهوى كم ذا تُقَطّعُني عَذْلا |
فصحى |
| فؤادِي نجيبٌ والجلالُ نجيبُ |
فصحى |
| أشهابٌ في دجى الليل ثَقَبْ |
فصحى |
| من كان يعذب عندها تعذبني |
فصحى |
| واعمُرْ بقصرِ المُلْكِ ناديكَ الذي |
فصحى |
| إلى متى منكمُ هجري وإقصائي |
فصحى |
| وفدتْ عليكَ سعادة ُ الأعوامِ |
فصحى |
| بكرتْ تُغازلهُ الدُّمى الأبكار |
فصحى |
| ولو أنَّ عظمي من يراعي، ومن دمي |
فصحى |
| مشطتُ بالصبح صبحاً |
فصحى |
| أصْبَحْتُ عندكِ أرتجي وأخافُ |
فصحى |
| أرأيتَ لنَا ولهم ظُعُنَا |
فصحى |
| إلى كم أراني في هَوَى النفسِ خائضاً |
فصحى |