| يُمضي لك السيفُ ما تَنْويهِ والقلمُ |
فصحى |
| زارتْ على الخوفِ من رقيبِ |
فصحى |
| رعى وَرَقُ البيضِ الذي زهرُهُ دَمُ |
فصحى |
| وزرقاء في لون السماء تنبّهت |
فصحى |
| يا حُسْنَ سَاقِيَة ٍ تمُدُّ أناملاً |
فصحى |
| أبرُوقٌ تلألأتْ أم ثغورُ |
فصحى |
| وأبْيَض ماضٍ لا يَقَي من غرارِهِ |
فصحى |
| وذي رونقٍ ترْتاعُ منه كأنَّما |
فصحى |
| ولي عصا من طريق الذمّ أحمدُها |
فصحى |
| ومن راقصاتٍ ساحباتٍ ذيولَها |
فصحى |
| إني امرؤ لا ترى لساني |
فصحى |
| هل كان أودعَ سرَّ قلب محجراً |
فصحى |
| خلتْ منك أيّام الشبيبة فاعمرها |
فصحى |
| خذْ بالأشد إذا ما الشرعُ وافقه |
فصحى |
| شموسٌ دعاهنّ وشكُ الفراق |
فصحى |
| ومرتفعٍ في الجذعِ إذ حُطّ قدرهُ |
فصحى |
| دَعوا عبراتي تنبري من شؤونها |
فصحى |
| في كُنْهِ قَدْرِكَ للعقولِ تَحَيّرُ |
فصحى |
| أوميضُ البرقِ في الليل البهيم |
فصحى |
| ما الذي أعددت للموتِ فقدْ |
فصحى |
| أسهامٌ مُفَوَّقاتٌ لرمْيِي |
فصحى |
| وفضفاضَة ٍ خضراءَ ذاتِ حبائكٍ |
فصحى |
| أنظرْ إلى حسن هلالٍ بدا |
فصحى |
| بأي وفيّ في زمانك تختصُّ |
فصحى |
| ومديدِ الخطى كأنكَ منه |
فصحى |