عبد الجبار بن حمديس

الشعر الفصيح العصر الأندلسي

الاسم	-
فارقتكُمْ وفراقكُمْ صَعْبُ	فصحى
طربتُ متى كنت غير الطروب؟	فصحى
سلا أيَّ سلواني أرَى مَصْرَعَ ابْنِهِ	فصحى
نفوسنا بالرجاء ممتسكة ْ	فصحى
طَيّارة ٌ وَلها فَرْخَانِ وَاعجَبَا	فصحى
أيّ نَعِيمٍ في الصِّبَا والمُقْتَرَحْ	فصحى
ولقد سريتُ بفتية ٍ قطعوا الفلا	فصحى
يا ربّ مجلس لذّة ٍ شاهدتها	فصحى
وذي أربع كخوافي العُقاب	فصحى
رمى الموتُ في عين التصبّرِ بالدم	فصحى
ما للوشاة ِ غَدَوْا عليّ وراحوا	فصحى
مرابعهم للوحش أضحتْ مراتعا	فصحى
خطاب الرزايا إنه جلل الخطبِ	فصحى
لعمري لقد ظَنُّوا الظنون وأيقَنوا	فصحى
ومضمنٍ راحاً يشف زجاجه	فصحى
وممشوقة ِ القدّ معشوقة ٍ	فصحى
الصبح شرَّ بغيضِ	فصحى
وأشقر من خيل الدنان وكبته	فصحى
ما صدّ عني بوجههِ ولَهاَ	فصحى
خليفة ُ الملك ترى عنده	فصحى
اشرَبْ على بركة نَيْلُوْفَرٍ	فصحى
يا قليلَ الوفاء ضاعَ ودادٌ	فصحى
عَذبتني بالعنصرين	فصحى
أُعطيتَ حُكمكَ في الأيام فاحْتَكِمِ	فصحى
أيا رشاقَة َ غُصْنِ البان ما هَصَرَكْ	فصحى