| بكيتُ دماً لو كانَ سكبُ الدما يغني، |
فصحى |
| يا مَن غَدا للأنام غَيثاً، |
فصحى |
| عَجَباً لفَوْدي بعدَ فَقدِ شبيبَتي، |
فصحى |
| إن يَحبِسوكَ، فإنّ جودَك سائرٌ، |
فصحى |
| رَعَى اللَّهُ قَوماً أصلَحونا بجَورِهم، |
فصحى |
| أتَى مُوسَى بآيَة ِ خالِ خَدٍّ، |
فصحى |
| أقولُ لراووقٍ تضمنَ راحنا: |
فصحى |
| أعجبْ لنرجسنا المضعفِ أن نمتْ |
فصحى |
| أخلانَ المدامِ هجرتموني، |
فصحى |
| لا جادَ هَطّالُ السّحائبِ بُقعَة ٌ |
فصحى |
| خفصْ همومك، فالحياة ُ غرورُ، |
فصحى |
| وغزالٍ غازلتهُ بعدَ بينِ |
فصحى |
| دنَوتُم، فزادَ الشّوقُ عمّا عهِدتُه، |
فصحى |
| بَدَتْ تَختالُ في ذَيلِ النّعِيمِ، |
فصحى |
| سوى حسنِ وجهكَ لم يحلُ لي، |
فصحى |
| أميرَ المُؤمنينَ أراكَ إمّا |
فصحى |
| هوَ الدّهرُ مُغرًى بالكَريمِ وسَلبِهِ، |
فصحى |
| إليكَ اشتياقي لا يُحَدّ لأنّهُ |
فصحى |
| ولي صاحبٌ كهواءِ الخريفِ، |
فصحى |
| أهلاً وسهلاً يا رسولَ الرّضَى ، |
فصحى |
| مَن لصَبٍّ أدنَى البعادُ وفاتَه، |
فصحى |
| في نشوة ِ الحمراءِ والخضراءِ |
فصحى |
| لا والذي جعلَ المودة َ مانعي |
فصحى |
| صاحِبْ، إذا ما صَحبتَ، ذا أدَبٍ |
فصحى |
| ألَستَ تَرَى ما في العُيونِ من السُّقْمِ، |
فصحى |