| يا ظبية ً لطفتْ منّي منازِلُها، |
فصحى |
| ورامشة ٍ يشفي العليلَ نسيمُهَا، |
فصحى |
| أذكرْتني سالفَ العيشِ، الذي طابا، |
فصحى |
| هلْ يشكرَنّ أبو الوليدْ |
فصحى |
| أدِرْهَا! فَقَدْ حَسُنَ المَجْلِسُ،؛ |
فصحى |
| أرخصتني، من بعدِ ما أغليتنِي، |
فصحى |
| أتَتْكَ بِلَوْنِ المُحِبّ الحجِلْ، |
فصحى |
| يا نازِحاً، وَضَمِيرُ القَلْبِ مَثْوَاهُ، |
فصحى |
| هلْ راكبٌ، ذاهبٌ عنهمْ، يحيّيني، |
فصحى |
| قَدْ نَالَني مِنكَ ما حَسبي بهِ وكَفَى ، |
فصحى |
| تَباعَدْنَا، عَلى قُرْبِ الجِوَارِ، |
فصحى |
| سأقنعُ منكِ بلحظِ البصرْ، |
فصحى |
| جازيتَني عن تمادي الوصلِ هجرَانا، |
فصحى |
| قدْ أحسنَ اللهُ في الّذي صنعَهْ، |
فصحى |
| ألا هَلْ لَنا مِنْ بَعدِ هذا التّفَرّقِ |
فصحى |
| هيَ الشّمسُ، مغرِبُها في الكللْ؛ |
فصحى |
| أخطُبْ، فمُلكُكَ يَفقِدُ الإملاكَا؛ |
فصحى |
| أيّتُها النّفسُ إليهِ اذْهَبي، |
فصحى |
| مَا ضرَّ لوْ أنّكَ لي راحمُ؛ |
فصحى |
| أشمتِّ، بي فيكِ، العدا؛ |
فصحى |
| بِاللَّهُ خُذْ مِنْ حَيَاتي |
فصحى |
| هَلْ لِداعِيكَ مُجِيبُ؟ |
فصحى |
| يا مَنْ تَزَيّنَتِ الرّيا |
فصحى |
| قُلْ لأبي حَفصٍ، ولمْ تَكذِبِ، |
فصحى |
| ودّع الصبرَ محبّ ودّعك |
فصحى |