| الشِّعرُ كالبحر في تلاطُمهِ |
فصحى |
| يا مُزْمعاً عَن مُلْكه وسريره |
فصحى |
| كَمْ حِمارٍ هو اوْلَى |
فصحى |
| ما إنْ أرى قُربَكُمُ صائباً |
فصحى |
| وَكاتبٍ أهديتْ نَفسي لهُ |
فصحى |
| وَليْلٍ تَجلَّى الصُّبح في جَنباتِهِ |
فصحى |
| وَمُعنّفٍ لي في المقُام ضَرورة |
فصحى |
| تَذكَّرَ نَجداً والحِمَى فَبكَى وَجدا |
فصحى |
| قالوا تَبدَّى شَعرهُ فأجبتُهم |
فصحى |
| جُدْ وإنْ شِئتَ لا تَجُد |
فصحى |
| يا حاديا وجِمالُ الحيِّ سائمةٌ |
فصحى |
| وَحالِكِ اللونِ كاللّيل البَهيم لهُ |
فصحى |
| وأعذَبُ مِن يَومِنا بالعُذَيبِ |
فصحى |