| عَرَفَ الْهَوَى في نَظْرَتِي فَنَهَانِي |
فصحى |
| أسَلَّة ُ سيفٍ ، أم عَقيقة ُ بارِقِ |
فصحى |
| ردوا عليَّ الصبا منْ عصريَ الخالي |
فصحى |
| متى أنتَ عَن أحموقة ِ الغى ِّ نازِعُ |
فصحى |
| أَرَاكَ الْحِمَى ! شَوْقِي إِلَيْكَ شَدِيدُ |
فصحى |
| ظنَّ الظنونَ فباتَ غيرَ موسَّدِ |
فصحى |
| أعدْ على َ السمعِ ذكرْ البانِ وَ العلمِ |
فصحى |
| بقوة ِ العلمِ تقوى شوكة ُ الأممِ |
فصحى |
| لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ |
فصحى |
| رفَّ النَّدَى ، وَتَنَفَّسَ النُوَّارُ |
فصحى |
| يَا نَاعِسَ الطَّرْفِ، إِلَى كَمْ تَنَامْ؟ |
فصحى |
| يا نديميَّ في " سرنديبَ " كفا |
فصحى |
| كيفَ طَوتكَ المنُونُ يا ولدى ؟ |
فصحى |
| غَلَبَ الْوَجْدُ عَلَيْهِ، فَبَكَى |
فصحى |
| يا صَارِمَ اللَّحْظِ مَنْ أَغْرَاكَ بِالمُهَجِ |
فصحى |
| لاَ تَحْسَبِ النَّاسَ فِي الدُّنْيَا عَلَى ثِقَة ٍ |
فصحى |
| أتُرى الحمامَ ينوحُ من طربٍ معى |
فصحى |
| وَاطُولَ شَوْقِي إِلَيْكَ يَا وَطَنُ! |
فصحى |
| قَلِيلٌ بِآدابِ الْمَوَدَّة ِ مَنْ يَفِي |
فصحى |
| ما لِقلبى من لوعة ٍ ليسَ يَهدا ؟ |
فصحى |
| صبوتٌ إلى المدامة ِ وَ الغواني |
فصحى |
| سلْ حمامَ الأيكِ عنيَّ |
فصحى |
| إنَّ " سرنديبَ " على حسنها |
فصحى |
| كلُّ حى ٍّ سيموتُ |
فصحى |
| ألمْ يأنِ أنْ يرضى عنِ الدهرِ مغرمُ |
فصحى |