| مُبَايَعَةُ الرئِيس |
فصحى |
| حُلمي المؤجَّل |
فصحى |
| قُوموا تَصدُّوا للجَحافِل |
فصحى |
| كِلابُ الحِراسَة |
فصحى |
| جَفَّتْ ينابيعُ الهوى |
فصحى |
| إلَيها |
فصحى |
| في ذُروَةِ العشقِ |
فصحى |
| العِشقُ بَلَدٌ مِن بِلاد الله |
فصحى |
| ولِمَ البرودةُ داخلي ؟ |
فصحى |
| هَدَأَتْ |
فصحى |
| مَدَّ يَدَيه |
فصحى |
| يَا سَيِّدِي النَّائِم |
فصحى |
| طَعمُ افتِقادِك |
فصحى |
| كَيفَ الهُروب |
فصحى |
| مَنْ يَستَطِيع ؟ ! |
فصحى |
| مَاذا نَكون |
فصحى |
| شِجَار |
فصحى |
| رَتِّلُوا الأُغْنِيَات |
فصحى |
| تَعقيبٌ على حَادِثَةِ قِطارِ الصَّعيد |
فصحى |
| إِلى الجَالِسينَ لِما لا نِهايَة |
فصحى |
| كَذِبًا وزورًا |
فصحى |
| قَََالُوا |
فصحى |
| يُخَيَّلُ لي |
فصحى |
| لأنِّي امتَلَكتُكِ |
فصحى |
| يَومِيَّاتُ حاكِمٍ عَرَبيٍّ |
فصحى |