| طويَ البساطُ وجفت الأقداحُ |
فصحى |
| أَنا إن بذلتُ الروحَ كيف أُلامُ |
فصحى |
| بَرَاغِيثُ مَحجوب لم أَنسَها |
فصحى |
| يَدُ الملكِ العلَويّ الكريم |
فصحى |
| لم يَتَّفِقْ مما جَرَى في المركبِ |
فصحى |
| نحنُ الكشافة ُ في الوادي |
فصحى |
| إنفعْ بِما أُعطِيتَ من قدرَة ٍ |
فصحى |
| خُذوا القمَّة َ علماً وبيانا |
فصحى |
| فتى العقلِ والنَّغْمة ِ العالِيَهْ |
فصحى |
| كان برَوْضٍ غُصُنٌ ناعمٌ |
فصحى |
| ظبيٌ رأى صورتهْ في الماء |
فصحى |
| ومُمهّد في الوكرِ من |
فصحى |
| يا ثَرَى النيلِ، في نَواحيكَ طيرٌ |
فصحى |
| داو المتيَّم ، داوهِ |
فصحى |
| الدبُّ معروفٌ بسوءِ الظنِّ |
فصحى |
| أذعنَ للحسن عصيُّ العنانْ |
فصحى |
| سمعتُ بأَنَّ طاوُوساً |
فصحى |
| قصرَ الأعزة ِ، ما أعزَّ حماكا! |
فصحى |
| فثَمَّ جَلالة ٌ قَرَّتْ ورامت |
فصحى |
| لحظها لَحظها، رُوَيْداً رُوَيْدا |
فصحى |
| أعطى البرية َ إذ أعطاكَ باريها |
فصحى |
| قدَّمْتُ بين يَدَيَّ نَفْساً أَذنبَتْ |
فصحى |
| بي مثلُ ما بكِ ياقمريَّة َ الوادي |
فصحى |
| نجيَّ أبي الهول: آن الآوان |
فصحى |
| آل زغلولَ، حَسْبُكم من عزاءٍ |
فصحى |