| هذا ضريحُ الفاضلِ الشهمِ الذي |
فصحى |
| قدِ ارتحلت عن ربعِ آلِ عطيَّ |
فصحى |
| هذه حديقة ورد عزَّ جانبها |
فصحى |
| قد أشرقَ الحيُّ إذ حلَّت بساحتهِ |
فصحى |
| حديقةُ الورد قد طابت لجانيها |
فصحى |
| هذا الكتاب الذي هام الفؤَادُ بهِ |
فصحى |
| بأيّ فؤَادٍ أَبتغي بعدك السلوَى |
فصحى |
| غُلامٌ قد أَتانا في ربيعٍ |
فصحى |
| متى تترك الأيام دمعيَ لا يجري |
فصحى |
| أَهلاً بزائرنا الكريم ومرحبا |
فصحى |
| أبهى قرانٍ للأمير مباركٍ |
فصحى |
| غابت حبيبتنا عن الوطنِ الذي |
فصحى |
| فتحَ القطرُ عيونَ النرجسِ |
فصحى |
| انشا الخليلُ لنا كتاباً ضمنهُ |
فصحى |
| أكرم بهِ شاعراً في الشام قد ظَهَرَا |
فصحى |
| إن كنتَ تبغي المدحَ غيرَ مفنَّدِ |
فصحى |
| تدفَّقَ في منازلنا السرورُ |
فصحى |
| هُنّئت يا ذات الفضائل والتُقَى |
فصحى |
| يا بينُ ويحَكَ هل أَبقيتَ في البشرِ |
فصحى |
| يا مَن تفضَّلتُم في ذا الوداعِ لقد |
فصحى |
| يا ثغر بيروت البهيج تبسَّمِ |
فصحى |
| أَهلاً بخودٍ إلينا أقبلت سحرا |
فصحى |
| لميخائيلُ قد وافَت فَتَاةٌ |
فصحى |
| قد بات في ذا اللحد شهمٌ فاضلٌ |
فصحى |
| أَهلاً وسهلاً بالقمر |
فصحى |