| أحننت من شوق إلى لبنان |
فصحى |
| لم يكفه ما كان حتى جاءه |
فصحى |
| يا معدن الذهب الذي في لونه |
فصحى |
| يا زائر الحسناء في عيدها |
فصحى |
| أنظر إلى ذاك الجدار الحاجب |
فصحى |
| من الملإ الأسمى على ذلك القبر |
فصحى |
| أسمعتنا ما شاق ألبابنا |
فصحى |
| خفقت لطلعة وجهك الأعلام |
فصحى |
| ملامتكم عدل لو الحب يعدل |
فصحى |
| لعينيك من جارة جائره |
فصحى |
| عزمات نحاس إذا جاورتها |
فصحى |
| صفت السماء فخالفت من عهدها |
فصحى |
| بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم |
فصحى |
| أسفي على الغصن النضير |
فصحى |
| رأفة بها الدعاة الكرام |
فصحى |
| آل داوود أتتهم منحة |
فصحى |
| ألطيب في نفحات الروض حياني |
فصحى |
| يا فخر مصر وللمشارق سهمها |
فصحى |
| يا صديقا شعرت إذ بان عني |
فصحى |
| إني اقمت على التعلة |
فصحى |
| أنت مصر تستعطي بأعينها النجل |
فصحى |
| شاد فأعلى وبني فوطدا |
فصحى |
| أجسر أن أهدي ألعوبة |
فصحى |
| ذلك كالرزء في الصديق الكريم |
فصحى |
| أبكي إذا غدت الظباء فلم |
فصحى |