| بكرتِ عليه ضلَّة ً تعذلينهُ |
فصحى |
| رقَّ لبغدادَ القضاءُ والقدرْ |
فصحى |
| ليتك لما لم تكن مسعدا |
فصحى |
| سقى دارها بالرَّقمتينوحيَّاها |
فصحى |
| سألَ اللِّوى وسؤالهُ إلحافُ |
فصحى |
| نبّهتُ سعداً والأفقْ |
فصحى |
| يا صاحبيَّ عرَّجا بي ساعة ً |
فصحى |
| أبا لغور تشتاقُ تلك النجودا |
فصحى |
| إذا لم يرعَ عندكم الودادُ |
فصحى |
| أتعلمين يابنة الأعاجمِ |
فصحى |
| سائلِ الدَّارَ غنْ سألتَ خبيرا |
فصحى |
| حرم عليها نزهاتِ الوادي |
فصحى |
| ما كنتُ لولا طمعي في الخيالْ |
فصحى |
| سل عن فؤادك بين منعقد اللوى |
فصحى |
| ومؤمَّرٍ بينَ الرِّجالِ مقدَّمٍ |
فصحى |
| ظنَّ غداة َ الخيف أن قد سلما |
فصحى |
| بين النقا فثنية ِ الحجرِ |
فصحى |
| كذا تتقضى الأيّامُ حالا على حالِ |
فصحى |
| لها بعد خطوٍ لات حين مراحِ |
فصحى |
| يا دار لهوي بالنُّجيل من قطنْ |
فصحى |
| هبْ من زمانكَ بعضَ الجدّ للعبِ |
فصحى |
| ما سمحَ وفاقهنَّ خلفُ |
فصحى |
| لعلها واليأسُ منها أغلبُ |
فصحى |
| أعينوني على طلب المعالي |
فصحى |
| ضناً بأن يعلم الناسُ الهوى لمن |
فصحى |