| فؤادٌ ما يقرُّ منَ الوجيبِ |
فصحى |
| ومَا زلتُ أغضِي عنكَ بالليلُ كلمَا |
فصحى |
| يَا دِمْنَة ً في الطُّلُولِ دَارِسَة ً |
فصحى |
| أَرَأَيْتَ مِنْ دَاء الصَّبَابَة ِ عَائِدَاً |
فصحى |
| رَمَى الدَّهْرُ دُوني وَهْوَ جَمٌ صُرُوفُهُ |
فصحى |
| تَأَمَّلْ مَنْ يَلُومُكَ في |
فصحى |
| منْ كانَ يحمدُ ليلاً في تقاصرهِ |
فصحى |
| إِنِّي وَإِنْ كُنْتُ أَبْغِي الحِلْمَ آوِنَة ً |
فصحى |
| يا غائباً ببعادهِ وحمامهِ |
فصحى |
| بقيتُ وقدْ شطتْ بكمْ غربة ُ النوَى |
فصحى |
| يَا لغَنيٍّ مَا لِنَادِيكُمُ |
فصحى |
| أما تريانِ البرقَ في غلسِ الدجَى |
فصحى |
| خليليَّ بثَّا ما أملتْ عليكمَا |
فصحى |
| ألمْ أقلْ لكَ لا تخلسْ محاسنهُ |
فصحى |
| ومفوقٍ ألحاظهُ وسهامهُ |
فصحى |
| جَهِلْتُمْ فَمَا وَجْهُ النَّهَارِ بِوَاضِحٍ |
فصحى |
| إِذَا مَا الغَمَامُ الجَوْنُ أَنْجَدَ صَوْبُهُ |
فصحى |
| وظبيٌّ منَ الأتراكِ رنحهُ الصبَا |
فصحى |
| وبعيدة ٍ سمحَ الخيالُ بقربهَا |
فصحى |
| تحاذرُ أنْ أسبكَ يا ابنَ سلمَى |
فصحى |
| أَبَا حَسَنٍ مَا هَفْوَتِي بِغَرِيْبَة ٍ |
فصحى |
| أيهَا النوامُ ويحكمُ |
فصحى |
| فَؤادٌ يَهِيْمُ بِذِكْرِ الوَطَنْ |
فصحى |
| رَمَتْ بالحِمى أبصارَها مطمئنة ً |
فصحى |
| أَمَّا الشُّرَيْفُ مِنْ الغَضَا فَبَعِيْدُ |
فصحى |