| كيفَ أشكُو منكَ الجفاء ومَا |
فصحى |
| تَوقَّ كَلامِي يَا ابْنَ عَمْرو فَإنَّهُ |
فصحى |
| هَذَا كِتَابي عَنْ كَمَالِ سَلامِة ِ |
فصحى |
| وصاحبٍ كلمَا هممتُ بهِ |
فصحى |
| آمُبِيحَهَا فَضْلَ الأَزِمَّة ِ قُصَّرِ |
فصحى |
| أَيَنْفَعُنِي فَضْلُ الحَنِيْنِ المُرَجَّعِ |
فصحى |
| إذَا حدتِ الريحُ عيسَ الحيَا |
فصحى |
| إذا أعجمتْ أطلالُ هندٍ على البلَى |
فصحى |
| أنفقتُ بعدَ أبي العلاءِ مدامعاً |
فصحى |
| عَسَى لَيْلَة ُ الدَّهْنَاءِ تَسْرِي بُدُورُهَا |
فصحى |
| خليليَّ منْ عوف ابنِ عذرة َ إنني |
فصحى |
| لَكَ كُلَّ يَومٍ غَضْبَة ٌ مُضَرِيَّة |
فصحى |
| قدْ غادرَ الشعراءُ منْ يتردمُ |
فصحى |
| لَوْ أَنَّ قَلْبِي مَعِي سَلَوْتُ بِهِ |
فصحى |
| فَإنْ دَعُوا بِكَ تَحْمِيْهَا فَمَا ظَلَمُوا |
فصحى |
| مَا عَلَى العُدَّالِ لَوْ نَظَرُوا |
فصحى |
| أتظنَّ الورقَ في الأيكِ تغنِّي |
فصحى |
| أيهَا النفسُ أقلّي |
فصحى |
| هَلْ تَسْمَعُونَ شِكَايَة ً مِنْ عَاتِبِ |
فصحى |
| دعوهَا تناضلُ بالأذرعِ |
فصحى |
| أرقتُ لبرقٍ كمتنِ الحسا |
فصحى |
| أَمَا الزَّمَانُ فَمُوجِزٌ فِي وَعْظِهِ |
فصحى |
| لَسْتُ أَخْشَى تَغَيُّراً فِي اعْتِقَادِكْ |
فصحى |
| إلَيْكَ عَنِّي فَلَيْسَ الخَوْفُ مِنْ شِيَمِي |
فصحى |
| ياَ حَبِيْبَا وُدُّهُ لِلنَّـ |
فصحى |