| إِنّما العيشُ في مُنَادَمَة ِ الإِخـ |
فصحى |
| فانْ تحملي ردفينِ لا ألَّ فيهما ، |
فصحى |
| ولمَّا وَرَدْنا ماءَ بِيشة َ لَم يَكُنْ |
فصحى |
| يا رَبْعُ أيْنَ تَوَجَّهَتْ سَلْمَى |
فصحى |
| فأصبحتَ تستحيْي القّنا أنْ ترُدَّها |
فصحى |
| وقائلة ٍ لمَّا استمرتْ بها النَّوى |
فصحى |
| إنَّ ابن طوقٍ وبني تغلبٍ |
فصحى |
| وإِنّ أولَى البرايَا أَن تُواسيَهُ |
فصحى |
| أتيتُ ابن عمرانَ في حاجة ٍ |
فصحى |
| خَرَجتُ مُبكِّراً مِنْ سُرَّ مَنْ را |
فصحى |
| رأيتُ منَ الكبائرِ قاضيينِ |
فصحى |
| وإِذَا آخَيتَ مَن تَقذَى بهِ |
فصحى |
| لأشكرنَّ لنوحٍ فضلَ نعمتهِ |
فصحى |
| برهانُ لا تطربُ جلاّسَها |
فصحى |
| لَولا حُوَيُّ بيْتِ لهيانِ |
فصحى |
| جئتُ بلا حرمة ٍ ولا سببِ |
فصحى |
| شفاءُ ما ليسَ له شفاءُ |
فصحى |
| وأرى النوالَ يزينهُ تعجيلهُ |
فصحى |
| بكر الأحبة ُ عنكَ بالادْلاج ، |
فصحى |
| عاذِلي ! لو شئتَ لمْ تلمِ |
فصحى |
| وأَهدَيتَهُ زَمِناً فانِياً |
فصحى |
| يا مَن يُقلِّبُ طُوماراً وَيلثُمه |
فصحى |
| داودُ إنكَ منْ ذوي الأحسابِ |
فصحى |
| يا رُكبَتي خُزَزٍ وَسَاقَ نَعَامة ٍ |
فصحى |
| همْ قعدوا فانتقَوا لهمْ حسباً |
فصحى |