| تَجَاوَبنَ بالإرنانِ وَالزَّفراتِ |
فصحى |
| ومَا المرء إِلاَّ الأَصغَرانِ: لِسانُهُ |
فصحى |
| دُموعُ عَيْني بها انبساطٌ |
فصحى |
| أَينَ الشَّبابُ؟ وأَيَّة ٌ سَلَكَا |
فصحى |
| أبا نصيرٍ تحللْ عنْ مجالسنا |
فصحى |
| عدوُّ راحَ في ثوبِ الصَّديقِ |
فصحى |
| أيسومني المأمونُ خطَّة َ عاجزٍ ؟ |
فصحى |
| أَيا ذَا اليَمَنَينِ والدَّعوَتَين |
فصحى |
| أَللّهُ يَعْلَمُ أَنَّني ما سَرَّني |
فصحى |
| لنقلُ الرِّمالِ ، وقطعُ الجبالِ ، |
فصحى |
| إذا نَبحَ الأضيافَ كلبي تَصبَّبتْ |
فصحى |
| عداوة ُ العاقلِ خيرٌ إذا |
فصحى |
| سِنانُ مُحَمَّدٍ في كلِّ حَرْبٍ |
فصحى |
| لقد عجبتْ سلمى وذاكَ عجيبُ : |
فصحى |
| ما أعجبَ الدَّهرَ في تصرُّفهِ |
فصحى |
| أولى الأمورِ بضيعة ٍ وفسادِ |
فصحى |
| وإِني لَعَبْدُ الضَّيْفِ مِنْ غيرِ ذِلَّة ٍ |
فصحى |
| أعوذُ باللهِ منْ ليلٍ يقرِّبني |
فصحى |
| أَلا إنَّما الإنْسانُ غِمْدٌ لِقَلْبِهِ |
فصحى |
| دنا رحيلي فهلْ في حاجتي نظرٌ |
فصحى |
| مَطيّاتُ السُّرُورِ فُويقَ عَشْرٍ |
فصحى |
| أ خزاعَ ! إنْ ذكرَ الفخارُ فأمسكوا |
فصحى |
| وكان أبو خالدٍ مرأة ً |
فصحى |
| إِذَا الْقَوسُ وَتَّرَها أيِّدٌ |
فصحى |
| فلا تنكحْ كريمكَ نهشليّاً |
فصحى |