جحظة البرمكي

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
وَباتَ يَسقينا جِنانيَّةً	فصحى
وَمِن طاعَتي إِيّاهُ أَمطَرَ ناظِري	فصحى
يا طولَ شَوقي إِلى دَيرً وَمِسطاحِ	فصحى
تَساوى الناسُ في فِعلِ المساوي	فصحى
تَنَفَّسَ في وَجهي فَكِدتُ أَموتُ	فصحى
كَأَنَّ بَقاءَ الوَيلِ في جَنَباتِها	فصحى
قُل لِلشَّقيِّ وَقعتَ في الفَخِّ	فصحى
إِن كُنتَ تَهوى أَن أَزو	فصحى
يا أَيُّها الرَكبُ الَّذي	فصحى
الحَمدُ لِلَّهِ لَيسَ لي كاتِب	فصحى
يا كاذِباً في وَعدِهِ بِلِسانِهِ	فصحى
لا يُبعِدُ اللَهُ إِخواناً لَنا سَلَفوا	فصحى
لَقَد عَظُمَت صائِباتُ الرَزايا	فصحى
سُقياً لِأَشموني وَلَذّاتِها	فصحى
كَم سَأَلنا عَنِ النَذالَةِ وَاللُؤم	فصحى
غَنَّت فَهاجَت حَرَبي	فصحى
حَصَلتُ عَلى حِكايَةِ مَن يُغَنّي	فصحى
أَحسَنُ من قَهوَةٍ مُعَتَّقةٍ	فصحى
أَنا في قَومٍ أُعاشِرُهُم	فصحى
لَقَد ماتَ إِخوانيَ الصالِحونَ	فصحى
رُبَّ خِلٍّ طَرَقتُهُ لِلسَلامِ	فصحى
ما أَنصَفَتني يَدُ الزَمانِ وَلا	فصحى
ما بالُ أَيلولُ يَدعوني وَأَتبَعُهُ	فصحى
لَم يَبلُغِ الشَيخُ إِبليسٌ إِرادَتَهُ	فصحى
مالي وَلِلشّابِ وَأَولادِهِ	فصحى