| كأنما النقع يوماً فوق أرؤسهم |
فصحى |
| أَبا خالِدٍ دَعْنِي وزنْجِيَّ خالِدٍ |
فصحى |
| أَضَعْتَ بَيْنَ الألى مَضَوْا حُرَقاً |
فصحى |
| أو عضة ٌ في ذرَاعِهَا وَلَهَا |
فصحى |
| هَزَزْتُكَ لا لأنّي وجَدْتُكَ نَاسِياً |
فصحى |
| لا تجعلن أحداً عليك إذا |
فصحى |
| فلا يسر بمال لا يجود به |
فصحى |
| أما البخيلُ فلستُ أعذلهُ |
فصحى |
| طَرِبَ الحمامُ فَهَاجَ لي طَرَبَا |
فصحى |
| لا تَعُدْ لِي كَلَيْلَة ٍ بِالْجَمَادِ |
فصحى |
| يَاعَبْدَ حُبِّي لَكِ مَسْتُور |
فصحى |
| زني القوم حتى تعرفي عند زونهم |
فصحى |
| وَمُعَذَّلٍ هَجَرَ اللِّئَامُ حَدِيثَهُ |
فصحى |
| ولن تبلغَ العليا بغير الدراهم |
فصحى |
| ومِثلِك قد سيَّرْتُهُ بقصيدة ٍ |
فصحى |
| أبا عمرٍ ما في طلابيك حاجة ٌ |
فصحى |
| أخوك الذي لا تملكُ الحس نفسه |
فصحى |
| إذا المرءُ لم يفضل وقام بكلهِ |
فصحى |
| قد كنت أخشى الذي ابْتُلِيتُ بهِ |
فصحى |
| ألاَ لا أرَى شَيْئاً ألَذَّ مِنَ الْوَعْدِ |
فصحى |
| كل امرئٍ نصبٌ لحاجته |
فصحى |
| لم يدر ما قلت "مسعود" فضيعه |
فصحى |
| لو نكح الليث في استه خضعا |
فصحى |
| تخطتكَ المقادر والرزايا |
فصحى |
| رقت لكم كبدي حتى لو أنكم |
فصحى |