| ألاَ يَا اسْقِيَانِي بِالرَّحِيقِ، فَنِيتُ |
فصحى |
| تبوحُ بسرِّكَ ضيقاً بهِ |
فصحى |
| حَذَا خَالِدٌ في فعلِهِ حَذْوَ برْمكٍ |
فصحى |
| أبَا كَرِبٍ كِلْنِي لِهَمِّ الْمُجَاهِدِ |
فصحى |
| يا عَبْدَ إِني قد ظُلِمْتُ وإِنني |
فصحى |
| ليس النعيم وإن كنا نزن به |
فصحى |
| أعبد قد طال في ذكراك تفنيدي |
فصحى |
| فلما ودعونا واستقلوا |
فصحى |
| خُلِقُوا سَادة ً فكانوا سَواءً |
فصحى |
| خيرُ إخوانكَ المشاركُ في المرِّ |
فصحى |
| أَبْنَاءُ عَمْرٍو لَفِي خَفْضٍ وفي دَعَة |
فصحى |
| قَدْ لَعب الدَّهْرُ علَى هامَتِي |
فصحى |
| يا مالكَ النَّاسِ في مسيرهمُ |
فصحى |
| دَعِينِي يَا أَمِيرَة ُ منْ سِرَارِ |
فصحى |
| غمَضَ الحديدُ بصاحبيك فغمَّضا |
فصحى |
| بانت بقلبِي صفراءُ رادعة |
فصحى |
| عجِّلْ أَبَا مُحمَّدِ |
فصحى |
| عتبتُ على الزَّمان وأيُّ حيٍّ |
فصحى |
| ولما التقينا بالخبيبة غرني |
فصحى |
| اسْقِني يَابْنَ أسْعَدَا |
فصحى |
| وظَنَّ وهو مُجِدٌّ فِي هزيمتِهِ |
فصحى |
| ما بالُ عَيْنِكَ دمْعُها مَسْكُوبُ |
فصحى |
| من المفتون بشار بن برد |
فصحى |
| عَلِّلِينِي ياعَبْدَ أنْتِ الشِّفَاءِ |
فصحى |
| أعَاذِلَ إِن لوْمَكِ في تبَابِ |
فصحى |