| أَبا حذَيْفَة َ قد أُوتِيتَ مُعْجَبة ً |
فصحى |
| دعا بفراق من تهوى أبانُ |
فصحى |
| وخريدة ٍ سودٍ ذوائبها |
فصحى |
| عَبَدَ يَا قُرَّة َ عيني |
فصحى |
| تأخذُهُ عند المكارمِ لذَّة ٌ |
فصحى |
| أَبْنَاءُ عَمْرٍو لَفِي خَفْضٍ وفي دَعَة |
فصحى |
| سَلَبْتِ عِظَامِي لَحْمَهَا فَتَرَكْتِهَا |
فصحى |
| عبد إني إليك بالأشواق |
فصحى |
| أيا طلحة ُ قد كنت |
فصحى |
| قُرْبُ دَارِ الحبيب قُرَّة ُ عَيْنٍ |
فصحى |
| حنَّ قلبي إلى غزالٍ ربيبِ |
فصحى |
| قمر الليل إذا ما انتقبت |
فصحى |
| يا بنت صقر بن قعقاع على كبدي |
فصحى |
| وكيفَ يَخِفُّ لي بصَرِي وسَمْعِي |
فصحى |
| ومَا النَّاسُ إِلاَّ صاحباكَ فمنهم |
فصحى |
| قال رِيمٌ مُرَعَّثٌ |
فصحى |
| لقدْ ودَّعَتْ حُبّى وهام رقيبي |
فصحى |
| أحبُّ الخاتم الأحمر |
فصحى |
| لعمرك لقد أجدى علي ابن برمكٍ |
فصحى |
| إنَّ المليحة من تزيِّن حليها |
فصحى |
| ذر خلتا ذر خلتا |
فصحى |
| وإِنِّي لَمِنْ قَوْم خُرَاسَانُ دَارُهُمْ |
فصحى |
| غمَضَ الحديدُ بصاحبيك فغمَّضا |
فصحى |
| وكأَنَّ الزِّقَّ مملوءاً إِذا |
فصحى |
| لعمري لئن أصبحت فوق مشذبٍ |
فصحى |