| عليلُكُمُ يرجو الشِّفاءَ وإنَّما الـ |
فصحى |
| عجبتِ لشيبٍ في عذارِيَ طالعًا |
فصحى |
| ماضرَّ مَن للنّوى زُمَّتْ ركائبُهُ |
فصحى |
| إلى كَم أقودُ قوماً |
فصحى |
| اسعدْ سعدتَ بساعة التّحويلِ |
فصحى |
| سلامٌ على العمل الصالحِ |
فصحى |
| ياناقصاً لعهود من لم ينقضِ |
فصحى |
| إنْ كنتَ بالعفوِ ليس تعذرنا |
فصحى |
| بِنَقا الرِّمْثِ من شَرافٍ غزالٌ |
فصحى |
| رأيتُ فلم أرَ فيما رأيتُ |
فصحى |
| ماذا "يَضيركِ" هندُ من حبّي |
فصحى |
| إنْ كنتَ يا عمرو قد أسأتَ فقد |
فصحى |
| يا جامع المال كلهُ قبل آكلهِ |
فصحى |
| قل للنّوائب قد أصبتِ المقتلا |
فصحى |
| هل الشيبُ إلاّ غصّة ٌ فى الحيازمِ |
فصحى |
| ربِّ كنْ لى منها لباساً حصيناً |
فصحى |
| أما سمعتَ حَمامَ الأيْكِ إذْ صَدَحا |
فصحى |
| بأبي وجهك الذي |
فصحى |
| تصدّين عنّي للمشيبِ كأنّما |
فصحى |
| لا تسأل المرءَ ما تجني عشيرتهُ |
فصحى |
| عرِّجْ على الدِّراسة ِ القَفْرِ |
فصحى |
| يهونُ عندكُمُ أنّي بكُمْ أَرِقُ |
فصحى |
| ما أساء الزمان فيك الصنّيعا |
فصحى |
| ولمّا استقلّتْ بابنِ حَمْدٍ رِكابُهُ |
فصحى |
| لَدارُكَ من قلبي كقلبي كرامة ً |
فصحى |