| عجبتِ لشيبٍ في عذارِيَ طالعًا |
فصحى |
| يا ربّ ليلٍ أخذنا فيه منيتنا |
فصحى |
| أمِنكِ سرى طيفٌ وقد كانَ لا يسري |
فصحى |
| ولمّا تفرَّقنا كما شاءتِ النَّوى |
فصحى |
| بِنَقا الرِّمْثِ من شَرافٍ غزالٌ |
فصحى |
| لا قضَى الله لقلبي |
فصحى |
| ليسَ للقلبِ في السُّلوِّ نصيبُ |
فصحى |
| ماضرَّ مَن للنّوى زُمَّتْ ركائبُهُ |
فصحى |
| من ذلّ لى عيناً على غمضها |
فصحى |
| أأبا الحسينِ كفيتَ ما بعد الردى |
فصحى |
| تصدّين عنّي للمشيبِ كأنّما |
فصحى |
| طلبتُ الغنى حرصاً على بذلى الغنى |
فصحى |
| اسعدْ سعدتَ بساعة التّحويلِ |
فصحى |
| عجبتُ من الأيام كيف تروعني |
فصحى |
| رأيتُ فلم أرَ فيما رأيتُ |
فصحى |
| يا ثاوياً خلفَ الرِّتاجِ المُطْبَقِ |
فصحى |
| عتابٌ لدهرٍ لا يَمَلُّ عتابي |
فصحى |
| قلْ للذين تناكصَتْ ثقتي |
فصحى |
| ماذا جَنَتْه ليلة ُ التَّعريفِ |
فصحى |
| سقى اللهُ يومًا نلتُ فيه على المُنَى |
فصحى |
| إلى كَم أقودُ قوماً |
فصحى |
| ولمّا استقلّتْ بابنِ حَمْدٍ رِكابُهُ |
فصحى |
| مس يقولون: أسبابُ الحياة كثيرة ٌ |
فصحى |
| ألم تسألِ الطللَ الدارسا |
فصحى |
| علَّ البخيلَة َ أن تجودَ لعاشقِ |
فصحى |