| تَرَكَ الدّنْيَا لِطَالِبِهَا |
فصحى |
| ترى النازلين بارض العراق |
فصحى |
| صاحب كالغر ليس ارى |
فصحى |
| لأمر يا بنيّ جُشم |
فصحى |
| هَلْ نَاشِدٌ لي بِعَقيقِ الحِمَى |
فصحى |
| وَقالُوا: أسِغهَا! إنّما هيَ مَضْغَة ٌ |
فصحى |
| أقُولُ لهَا حَيثُ انتَهَى مَسقطُ النّقا: |
فصحى |
| وَلَيسَ مِنَ الفرَاغ يَثُرْنَ عَنّي |
فصحى |
| ومستهلاّت كصوب الحيا |
فصحى |
| يُصَافِحُهُ نَشْرُ الخُزَامَى ، كَأنّما |
فصحى |
| إسَاءَتُهُ شَهْوَة ٌ ثَرّة ٌ |
فصحى |
| غدا في الجيرة الغادين لبي |
فصحى |
| وَرُبّ لَيْلٍ طَرِبْتُ فِيهِ |
فصحى |
| قالوا تزاور عطفه |
فصحى |
| أتطمع أن ألقي إليك مقادتي |
فصحى |
| أقُولُ، وَقَدْ أرْسَلتُ أوّلَ نَظرَة ٍ |
فصحى |
| وقائل ليَ هذا الطود مرتحل |
فصحى |
| لَحَبّ إليّ بالدهناءِ ملقى |
فصحى |
| لمْ يَبْقَ عِنْدِي مِنَ الإباءِ سِوَى الـ |
فصحى |
| اترى السحاب اذا سرت عشراؤه |
فصحى |
| وَلَرُبّ يَوْمٍ هَاجَ مِنْ طَرَبي |
فصحى |
| يا ظَالمي، وَالقَلْبُ نَاصِرُهُ |
فصحى |
| إنّ طَيْفَ الحَبيبِ زَارَ طُرُوقاً |
فصحى |
| طَلَعَتْ، وَاللّيلُ مُشتَمِلٌ |
فصحى |
| رَأت شَعَرَاتٍ في عِذارِيَ طَلْقَة ً |
فصحى |